3 طرق.. كيفية معرفة اللجنة الانتخابية 2020 من الهيئة الوطنية للانتخابات
توفر الهيئة الوطنية للانتخابات، 3 طرق لسكان محافظات المرحلة الأولى، يمكن من خلالها معرفة اللجنة الانتخابية، بشكل سهل وميسور، للإدلاء بأصواتهم في جولة الإعادة لمحافظات المرحلة الأولى، والتي بدأت اليوم الاثنين داخل مصر وتستمر حتى غدًا الثلاثاء.
يأتي ذلك بالتزامن مع بحث المواطنين في محافظات المرحلة الأولى عن كيفية معرفة اللجنة الانتخابية، والتي توفرها الهيئة الوطنية للانتخابات من خلال عدة طرق، أبرزها الموقع الرسمي للهيئة.
محافظات المرحلة الأولى
تجري جولة الإعادة للمرحلة الأولى في دوائر 13 محافظة هي: الجيزة، الفيوم، بنى سويف، المنيا، أسيوط، الوادى الجديد، سوهاج، قنا، الأقصر، أسوان، الإسكندرية، البحيرة، مطروح، وذلك بعدما تم إجراء التصويت خلال الأيام الثلاثة الماضية، للمصريين في الخارج.
كيفية معرفة اللجنة الانتخابية
من جانبها، أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم نائب رئيس محكمة النقض، عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها، طرق الاستعلام عن عنوان وأرقام اللجان الانتخابية وأرقام الناخبين في الكشوف للمشاركين في العملية الانتخابية، حتى يتمكنوا من التصويت في انتخابات مجلس النواب، بسهولة ويسر ودون وجود أي مشكلات في معرفة اللجنة.
طرق الاستعلام عن لجنتك الانتخابية
أول طرق معرفة مكان اللجنة الانتخابية هو الدخول إلى موقع الهيئة الوطنية للانتخابات من خلال الضغط هنــــــا.
بمجرد الدخول إلى الموقع من خلال الرابط في الأعلى، سيجد المواطن الخانة الخاصة بالاستعلام عن مقر لجنته، كل ما عليه هو إدخال الرقم القومي الخاص به، المكون من 14 رقم من اليسار إلى اليمين، ثم الضغط على كلمة استعلم المكتوبة باللون الأحمر.
اقرأ أيضًا: كل ما تريد معرفته عن موعد انتخابات مجلس النواب 2020 ونظام الاختيار الجديد
عقب الضغط عليها، ستظر كافة البيانات الخاصة بالناخب، من اسمه وعنوانه وعنوان لجنته وعنوان لجنته الفرعية، ورقمه في الكشوف، واسم الدائرة الخاصة به سواء للفردي أو القائمة.
اعرف مكان لجنتك الانتخابية
بجانب الطريقة في الأعلى، يوجد طريقتين للاستعلام عن مقر اللجنة الانتخابية، أولاهما، إرسال الرقم القومي المكون من 14 رقمًا في رسالة نصية من الهاتف إلى الرقم 1414.
ثاني الطرق هي الاتصال بالخط الساخن 141، والذي سيطلب منك الرقم القومي أيضًا، ثم الحصول على كافة بيانات الناخب.
