طريقة عمل خطة مستقبلية سليمة قبل بداية العام الجديد
الخميس 26/نوفمبر/2020 - 01:50 ص
التخطيط هو تنظيم الأولويات، ووضع إطار مرتب ومنظم، تسير عليه حياتك بشكل عام، بعيدًا عن العشوائية، مما يساعدك على إنجاز المهام سريعًا وبشكل مبدع، ويفضل أثناء وضع الخطة، عدم المبالغة فيها، وأن تحدد الأهداف وفقًا للإمكانيات المتاحة، حتى لا يصاب الشخص بالإحباط في حالة العجز عن تحقيقها.
عوامل هامة يجب مراعاتها عند البدء في وضع الخطط المستقبلية
- إعداد قائمة من المهام والأهداف التي يجب تحقيقها، وتقسيمها إلى أهداف رئيسية وأهداف فرعية، وأن تتسم بالوضوح، وشرط أساسي أن تكون واضحة ومحددة.
- إعداد قائمة مفصلة لشرح جميع الأهداف بشكل تفصيلي.
- ضرورة تحديد وقت إنجاز المهام.
- الحرص على أن تتسم الخطة بالمرونة، وذلك بتحديد الأوقات التي تستطيع إنتاج الكثير فيها، والأوقات التي تنتج فيها بشكل أقل.
- وضع خطط أسبوعية، أي تقسيم الخطة إلى أربعة أجزاء على أن يتم عمل تقييم أسبوعي، لمعرفة ما المهام التي تم إنجازها، والمهام التي لم تنجزها.
- بعد التقييم، قم بإجراء التعديلات اللازمة، طبقا لسهولة تنفيذها على أرض الواقع.
- لابد من وضع مسودة صغيرة ضمن الخطة، للأحداث الطارئة والغير متوقعه.
أهمية التخطيط في حياة الفرد
- يساعد على اتخاذ القرارات الصائبة.
- يجعل الشخص أكثر تنظيمًا وغير فوضوي.
- يساعد على إتمام المهام في وقت قياسي.
- التخلص من الروتين القاتل.
- يساهم في زيادة القدرات الإبداعية.
- التخلص من العشوائية.
- يوفر الكثير من الوقت والجهد.
- يساعد على ترتيب أمور الحياتية.
- يزيد من قدرة الإنتاجية.
- يوضح ما هي مواطن القوة والضعف عند الفرد.