ألعاب مصممة خصيصًا لأطفال مرض التوحد
يعتبر مرض التوحد من أكثر الأمراض انتشارًا بين الأطفال، هو عبارة عن اضطراب نفسي وذهني ينعكس على سلوكه، وله تأثيرات كبيرة على حياة الطفل وعلاقاته الاجتماعية، والقدرة على التواصل مع الآخرين، ويعود هذا المرض نتيجة لعوامل وراثية أو بيئية، وتوجد بعض الألعاب خصيصًا للأطفال التي تعاني من مرض التوحد.
وأكد بعض الأخصائيين للسلوكيات أن هناك ألعاب تفيد الأطفال التي تعاني من التوحد والإضطرابات النفسية، فلابد من توفير الألعاب التي تقوم على تشغيل الأيدي، سواء مشغولات يدوية أو أو إلكترونية، فذلك يساعد على تنمية الادراك الحسي لديهم وتشغيل عقولهم.
لعبة السلايم،النطيطة،الصلصال،الأرجوحة والكرسي الهزاز كل ذلك يساعد في تنمية إدراك الطفل ومساعدته في اكتشاف من حوله.
ضرورة التدريب على الألعاب التي تحتوي على الإستماع والمشاهدة، والتي يكون بها الطفل بمثابة المتلقي، الذي ينتبه لما يقال ويشاهده، فيما بعد محاولة تقليده.
لعشاق الموضة.. تعرف على ألوان أزياء 2021
لعبة العربة الإلكترونية والتي تساعد الطفل على تحريكها ولفها باتجاهات مختلفة.
لعبة الكرات الكبيرة فهي من أكثر الألعاب التي تفيد الطفل وتُسعده، فيمكنه ركلها أو حملها أو أخذها بين يديه.
الأرجوحة القماش، هى لعبة يحبها الصغار والكبار لما بها من متعة كبيرة و شعور بالاسترخاء وتساعد أطفال مرض التوحد.
لابد من الاهتمام بالعضاضات التي توجد بالصيدلية للأطفال لأنها تساعد في التخلص من المشاكل الحسية.