متابع يهاجم رانيا محمود ياسين لوصفها والدها الراحل بالشهيد.. وابنته: "خليك في حالك"
متابع يهاجم رانيا محمود ياسين لوصفها والدها الراحل بالشهيد: "خليك في حالك"
دخلت الفنانة رانيا محمود ياسين، في نقاش مع متابع عبر حسابها على "انستجرام" بسبب حديثها عن والدها الفنان محمود ياسين، حيث وجد المتابع أن الفنان الراحل ليس شهيدًا.
ونشرت رانيا عبر حسابها الرسمي بـ"انستجرام" مجموعة من الصور للفنان الراحل وعلقت عليها قائلةً: "جمعتك مباركة يا أبي الغالي في جنات النعيم مع شهداء والأنبياء والصديقين فرحين بما أتاهم الله من فضله.. الله يرحمك ويغفر لك ويسكنك الفردوس الأعلى.. وحشتني أوي”.
وعلق المتابع على منشور رانيا ياسين قائلةً: “منو كلج شهيد”، وردت عليها الفنانة قائلةً: “وحضرتك تعرف منين.. أبي مات مبطون احتسبه عند الله شهيد.. هندخل في رحمة ربنا كمان سبحان الله”.
ثم أضاف المتابع: “هو الله يرحمه ماقول لا والله يرحم الكل.. بس منزلة الشهداء لا أنتي ولا أبوكي ولا أي واحد يوصل لها خليه في بالك محدش يَوصل منزلة الشهداء”.
محمود ياسين
وأضافت متابعة أخرى مدافعة عن الفنانة: “وهو الدعاء حرام ولا هي قالت إنه مع الشهداء، هي بتدعيله، ابنه باره بأبوها وبتدعيله فيها حاجة دي، وكلنا هاندخل الجنة برحمة ربنا وأنت بقا دخلت في حكم ربنا وعارف مين هايدخل منزلة الشهداء ومين لا، ومين هايدخل النار فلتقل خيرًا أو لتصمت وبلاش تجريح في الناس”.
وردت رانيا على المتابع قائلةً: “الله أعلم برحمة ربنا أنت تعرف منين عندك معلومات عن رحمة ربنا الواسعة.. عندك مفاتيح الجنة خليك في حالك على قد الدنيا الفانية الي كلنا لا نعلم عن رحمة ربنا اي شئ ثانيًا أنت لا تعلم ما بين الله وأبي أو بين أي إنسان ورب العزة، خليك في نفسك حاول أنت توصل لمنزلة الشهداء وأدعي لنفسك ولأمة المسلمين”.
وردت المتابع مرة أخرى فقال في تعليق جديد: “ أكيد رحمة ربنا واسعة ما قول لا أنتي قارئة أحاديث أو قارئة القراءن الكريم حتى تعرفين شنو منزلة الشهداء عند ربنا كل واحد في حالو بس من أشوف كلام مش مكانو لا أدر على أي كلام إن كان طبعًا ما حد يعلم عن رحمة ربنا كلامي واضح ومبين ماقلت شي على أبوكي، قلت الله يرحمه طبعًا”.
واختتمت رانيا حديثها: “أنا قارية كتاب الله وأحاديث رسول لله وأعلم جيدًا شروط الشهادة، وقل نحسبه شهيد.. بعدين أنت تعلم منين أنه ما هو شهيد هي دي، المشكله أنك بتدعي معرفه كل شئ وجهل الأخرين.. شكرًا لحضرتك”.