2021 يتسبب في صداع لسيميوني.. وجدار أتلتيكو مدريد يتهاوى
يُعد الأرجنتيني دييجو سيميوني، المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد، قائد نهضة الفريق في الفترة الأخيرة، عقب مجموعة من الإنجازات من بينها التتويج بالدوري الإسباني والدوري الأوروبي والوصول لنهائي دوري أبطال أوروبا مرتين.
لكن يبدو سيميوني بدأ في فقدان سحره مع الروخى بلانكوس في عام 2021، فالعام الجاري، لم يكن على مايرام مع أتليتكو مدريد وبدأ كل ماتم بناؤه من بداية الموسم في الانهيار.
وداع كأس الملك
البداية كانت في الأسبوع الأول وتحديدًا في السادس من يناير عندما تلقى خسارة مفاجئة في الدور الثاني من البطولة أمام كورنيا في اللقاء الذي انتهى بهدف مقابل لا شيء.
دوري أبطال أوروبا
ودع أتلتيكو مدريد، دوري أبطال أوربا عقب الخسارة أمام تشيلسي ذهابًا وإيابًا، حيث خسر في مباراة الذهاب بهدف مقابل لا شيء، وفي مباراة الإياب تعرض للخسارة بهدفين مقابل لاشئ على ملعب ستامفورد بريدج.
التراجع في الدوري
باتت فرصة أتلتيكو مدريد، في الحصول على بطولة الدوري الإسباني الممتاز في النسخة الحالية مهددة بعدما قلص برشلونة الفارق بينهما إلى 4 نقاط بعدما كان الفارق أكثر من 10 نقاط حيث يحتل الروخى بلانكوس الصدارة برصيد 63 نقطة، بينما برشلونة في المركز الثاني برصيد 59 نقطة.