أول تعليق من خالد داوود رئيس حزب الدستور السابق عقب الإفراج عنه (صورة)
تقدم الصحفي خالد داوود رئيس حزب الدستور السابق بالشكر لمن سانده خلال فترة سجنه، والتى امتدت لمدة تجاوز الـ 19 شهرًا، وذلك بعدم أخلت الأجهزة الأمنية سبيل عدد من الصحفيين الذين تم القبض عليهم في أحداث تحريض على العنف سابقًا.
ونشر داوود عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك: "تيست .. تيست.. بسم الله الرحمن الرحيم ورمضان كريم لكم أجمعين شكرا لكل من تذكرني بكلمات خير في هذه المحنة الطويلة التي امتدت تسعة عشر شهرا، ودعمني وساندني وأسرتي".
وتابع الصحفي خالد داوود رئيس حزب الدستور السابق قائلًا:“والمشوار يبقى طويلا للمطالبة بالحرية العديد من الزميلات والزملاء الأحرار المسجونين: ماهينور المصري وسلافة مجدي وإسراء عبد الفتاح، ورفاق العنبر الأعزاء حسام مؤنس وهشام فؤاد وزياد العليمي وعلاء عصام، وإبراهيم عز الدين وأصدقاء ورفاق جلسات التجديد اللامنتهية عبدالناصر إسماعيل وحسام الصياد ورامي شعث وعمر إمام وآخرين كثيرين جميعهم لم يستحق السجن ولو ليوم واحد”.
واختتم داوود تذكروهم كل يوم عيش- حرية- عدالة اجتماعية - كرامة إنسانية.