و"كل ما نفترق" الحلقة الحادية عشر.. ريهام حجاج ترتكب جريمة قتل في طفولتها
عرضت اليوم الحلقة الـ11 من مسلسل "وكل ما نفترق"، بعنوان الفراق الحادي عشر "شجرة الليمون"، كانت أغلب الحلقة فلاش باك من الماضى، نرى فيها طفولة ريهام حجاج وتوأمها، وكيف فرقتهم الظروف.
ويعرض إليكم "القاهرة 24"ـ أبرز أحداث الحلقة الحادية عشر من "وكل ما نفترق"، بعنوان "شجرة الليمون".
- تذهب ريهام حجاج "مأمونة"، لتبحث عن السائق "رفاعى"، لتصل إلى المطاريد وتعرف مكان بنتها ولكنها عندما تلتقى به تكتشف أن رفاعى هو "حامد"، صديق توأمها "زينب".
- يوضح لها "حامد" أنه ترك المطاريد والجبل بعد دخول "زينب" المستشفى واشتغل سائقا، وتعهد لها بأنه سيهرب زينب فى أقرب وقت، وفى نهاية الحوار طلبت "مأمونة" منه سلاح.
- تذهب ايتن عامر "حنان"، للدكتور "عشماوى"، وتطلب منه ان يضربوا "زينب" فى المستشفى، وبالفعل تهجم النساء على زينب وفى هذه اللحظة تحس "مأمونة" بتوأمها و تشعر بالخوف وضيف التنفس.
- فلاش باك، ويتم استعراض طفولة "مأمونة"، و"زينب"، يقطفون الليمون من شجرة، وبعد أن يذهبوا لخالتهم "فاطمة" وزوجها "شندويلى"، يقول لهم إنها من مزرعة "علوان".
- يتشاجر شندويلى مع فاطمة لأنه يريد أن يجعل زينب تعمل وتجلب المال، ولكن فاطمة لا توافق، ويعايرها بعدها لأنه يرعاهما بعد قتل والد مأمونة وزينب لأمهما لأنها كانت تخونه.
- جاء شندويلى سكرانا، وذهب لمأمونة الطفلة وبدأ تصرفاته تصبح مريبة، فأحضرت زينب سكين وقتلته وهربت من البيت، وعندما رأت الخاله "فاطمة"، منظره على الأرض أصابها الفزع وحضنت مأمونة.
- تظهر زينب لأختها مأمونة وتقول لها إنها ستهرب بعيدا لأن أخوه "شندويلى" الذى قتلته يبحثون عنها، وبعدها قالت الخالة فاطمة لـ"مأمونة"، ان زينب دخلت الإصلاحية.
- تمر الأيام وتكبر زينب ومأمونة، وتظهر زينب فى السوق وهى تسرق، وتحدث فوضى وتهرب على دراجة نارية مع "حامد"، وتذهب معه للجبل، فتراها مأمونة وهى تهرب وتشاور لها فقط.
- يرى العمدة عمرو عبد الجليل "سعدون"، مأمونة وهى تعجن الفطائر، فسألها عن اسمها، وبعدها طلب ان يتزوجها، وبالفعل حدث وظهرت مأمونة وهى تلد ابنها فى حين ان "زينب" تكون على الجبل تتعلم ضرب النار، واستخدام السلاح.
- وفى نهاية الحلقة، ينتهى الفلاش باك، ونعود لمشهد ضرب "زينب"، فى المستشفى، ويتم طعنها بالسكين فى بطنها.
ويشارك بجانب ريهام حجاج في بطولة العمل أحمد فهمي، رانيا يوسف، ايتن عامر ،عمرو عبد الجليل، محمد الشرنوبي، سلوى خطاب، هاجر أحمد، رحاب الجمل، هند عبد الحليم، طارق عبد العزيز، أحمد النجار ومن تأليف محمد أمين راضي وإنتاج طارق الجنايني، من اخراج كريم العدل.
