منى زكي تخضع لكشف نفسي وطفلها مهدد بتسليمه لأسرة حاضنة.. الحلقة الثانية عشرة من "لعبة نيوتن"
عرضت اليوم الحلقة الثانية عشرة من مسلسل “لعبة نيوتن” بطولة النجمة منى زكي وسيد رجب ومحمد فراج ومحمد ممدوح، إخراج تامر محسن.
وفي ذلك التقرير نستعرض أبرز أحداث الحلقة الثانية عشرة من مسلسل “لعبة نيوتن”:
“حازم” ينفعل على “أمينة”
حاولت “أمينة” -عائشة بن أحمد- أن تهدأ “حازم” -محمد ممدوح-، بعدما اتصلت به زوجته “هنا” -منى زكي-، وأخبرته أنها تحتاجه، دون أن تخبره السبب، ولكنه انفعل على “أمينة” بعدما تحدثت معه عن “بدر” وأنه لن يمانع علاقتهم، ولكنه غضب كثيرا وأكد لها أنه موجود معهم من أجل العمل فقط.
مواجهة بين “أمينة” و"بدر"
واجهت “أمينة” زوجها “بدر” بأنه هو الذي تسبب فيما هي عليه الآن، وذكرت له ابنته التي تركته ورحلت، ولكنها اعتذرت له عما بدر منها، وحاول تهدئتها بعدما أكد لها أن “حازم” يحب زوجته وسيعود لها.
“هنا” تعود لمنزل “مؤنس”
عادت “هنا” لمنزل "مؤنس" -محمد فراج-، وحكت له هو وزوجته “سارة”، ما حدث معها ومع ابنها في المستشفى، فحاولوا تهدئتها، وأقنعها بأنه سيذهب إلى المستشفى ليطمئن على الطفل، وخلال حديثهم اتصل عليها زوجها “حازم”، وأقنعوها بأن ترد عليه وتطمئنه.
“هنا” تكذب على “حازم”
ردت “هنا” على اتصال زوجها “حازم”، ولم تخبره حقيقة ما حدث معها، ولكنها قالت له إنها بخير والطفل في الحضانة، وما أخبرته به الممرضة حول دخولها في حالة انهيار عصبي غير صحيح، واعتذر لها عن عصبيته في الفترة الآخيرة وطلاقها لها، مؤكدا حبه لها وتمسكه بها.
“هنا” ترسل لـ"حازم" صورة غير حقيقية لطفلهم
طلب “حازم” من “هنا” أن ترسل صورة لطفلهما حتى يراه، ولكنها أرسلت له صورة لطفل من على الإنترنت، حتى توهمه بأنه نجلهم، وبمجرد إرسالها للصورة انهال “حازم” في البكاء، لرؤيته ابنهم، وكان ذلك أثناء تواجده في المستشفى عند والدة “هنا".
المستشفى يمنع “هنا” من رؤية ابنها
عاد “مؤنس” من المستشفى، وأخبر “هنا” أنهم رفضوا إعطاءه الطفل أو حتى رؤيته، لأنهم اعتبرها غير متزنة نفسيا بعدما هددتهم بالانتحار، وبالتالي يرون أنها خطر على الطفل، فانهارت وتوترت ولكن “مؤنس” أخبرها بأنهم سيذهبون لمحامٍ متخصص في ذلك الشأن حتى يحلوا تلك المشكلة، وطلب منها الذهاب إلى أحد المحلات التجارية لشراء مجموعة من الأغراض لها.
زوجة “مؤنس” تشعر باهتمام “مؤنس” بـ"هنا"
عادا “مؤنس” و"هنا" من الخارج، واستقبلتهم زوجته، وسألتهم عن الطفل وإذا كانوا زاروه، ولكنهم أخبروها بأن المستشفى منعتهم وذهبوا لشراء أغراض لـ"هنا"، ما جعلها تشعر بالغيرة من اهتمام زوجها “مؤنس” بـ"هنا".
“هنا” تعرض على إخصائية نفسية
ذهبت “هنا” مع “مؤنس” للمحامي، وأخبرها أن هناك خيارين، الأول هو أن يأتي زوجها “حازم” إلى أمريكا ويستلم هو الطفل، ولكنها لم توافق على ذلك الخيار، وكان الخيار الثاني هو أن تعرض على إخصائية نفسية لتقييمها، وفي حالة تقييمها بأنها متزنة نفسيا، سيتقدمون بدعوى قضائية ضد المستشفى، ثم تأخذ ابنها.
طفل “هنا” مهدد بتسليمه لأسرة حاضنة
طلب المحامي من “هنا” أن تكون هادئة ولا تتعصب خلال لقائها بالإخصائية النفسية، حتى تقنعها بأنها متزنة نفسيا، وبالفعل قابلت “هنا” الإخصائية النفسية، وتحدثت معها عن الأسباب التي دفعتها للتهديد بالانتحار، وحاولت إقناع الإخصائية النفسية بأنها جيدة، ولكنها انهارت في نهاية لقائها بها، بسبب خوفها على ابنها.