top5.. فرنسا تلقي القبض على 13 مواطنًا ودنماركيًّا لانتمائهم وتمويلهم داعش في سوريا
تيسيرًا على قراء “القاهرة 24” في استعراض الأخبار العربية والعالمية، اليوم الثلاثاء، نعرض أهم 5 أخبار على مدار اليوم التي نالت عديدًا من المتابعات والمشاهدات.
أعلن المندوب الروسي في فيينا، اليوم الثلاثاء، انتهاء الاجتماع الرسمي للجنة العمل الشاملة المشتركة بعد أقل من نصف ساعة على انطلاقه.
عقد الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا جديدًا للجنة العمل الشاملة المشتركة “المعروفة اختصارا بالاتفاق النووي الإيراني” في العاصمة النمساوية فيينا؛ لمناقشة التزام جميع الأطراف “إيران ومجموعة 5+1” بالاتفاق، واحتمال رفع العقوبات الأمريكية عن طهران.
وجاء في بيان صحفي على الموقع الإلكتروني للمفوضية الأوروبية للشئون الخارجية، أمس الاثنين، "ستستأنف لجنة خطة العمل الشاملة والمشتركة اجتماعها، الموافق 20 أبريل، في العاصمة النمساوية فيينا.. وسيترأس الاجتماع، نيابة عن الممثل الأعلى للشئون الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، نائبه للشئون الخارجية الأوروبية، إنريكي مورا؛ بمشاركة ممثلين عن الصين وفرنسا وألمانيا وروسيا وبريطانيا وإيران".
فرنسا تلقي القبض على 13 مواطنًا ودنماركيًّا لانتمائهم وتمويلهم داعش في سوريا
ألقت قوات الشرطة الفرنسية القبض على 7 أشخاص للتحقيق في شبهة تمويل جماعات متطرفة في سوريا، وفقًا لوكالة الأنباء الفرنسية.
وفي ذات السياق، أضافت وكالة الأنباء الفرنسية، أن السلطات الدنماركية اعتقلت 6 أشخاص لاتهامهم بالانتماء لتنظيم داعش وتمويله.
وفي وقت سابق قال المدعي العام لمكافحة الإرهاب في فرنسا، جان فرانسوا ريكار، إن منفذ حادث مقتل شرطية يوم الجمعة الماضي، يعاني من اضطرابات شخصية.
وذكر المدعي العام في مؤتمر صحفي أن والده أشار إلى أن ابنه يتبع منهج الصرامة في الإسلام ويعاني من اضطرابات سلوكية ملاحظة.
وتابع أن جمال قرشان الذي قام بالحادث والبالغ من العمر 36 عامًا متطرف ولا يمكن التشكيك في ذلك، مشيرًا إلى أنه يعاني من العديد من الاضطرابات الشخصية، بحسب ما ذكرت وكالة فرانس 24.
وعن التحقيق من هاتفه المحمول تم الكشف عن مشاهدته لبعض الأناشيد الدينية وتمجيد الجهاد والشهداء.
وأعلنت هيئات مصادر أمنية وقضائية فرنسية هوية منفذ عملية طعن الشرطية بـ فرنسا الجمعة الماضية، عند مدخل دائرة الشرطة في منطقة رامبوييه بالقرب من باريس.
وبينت أنه تونسي الجنسية ومن مدينة مساكن التابعة لمحافظة سوسة ويدعي جمال قرشان ويبلغ من العمر 36 عامًا.
اعتراض وتدمير زورق مفخخ مسير عن بعد قرب ينبع السعودية
أعلنت وزارة الدفاع السعودية، تمكنها من اعتراض وتدمير زورق مفخخ مسير عن بعد، اليوم الثلاثاء، بالقرب من سواحل ينبع في البحر الأحمر.
وأضافت الدفاع السعودية في بيان لها، أن الوحدات البحرية تمكنت من رصد الزورق المفخخ وتدميره حسب قواعد الاشتباك.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع السعودية، العميد تركي المالكي، أن التحقيقات مستمرة من قبل الجهات المختصة لمعرفة المزيد من التفاصيل عن هذه المحاولة العدائية وتحديد الجهة التي تقف وراءها.
وشدد على أن وزارة الدفاع السعودية، تنفذ الإجراءات الصارمة ضد أي محاولات عدائية لاستهداف المقدرات الوطنية والمنشآت الاقتصادية.
وفي ذات السياق، أكد رئيس شركة النقل البحري السعودي، عدم تعرض أي من سفن الشركة للهجوم مقابل ينبع، وفقًا لوكالة رويترز.
نجل إدريس ديبي: المهمة الأساسية للمجلس الانتقالي تتمثل في تسيير المرحلة بسلاسة
قال محمد إدريس ديبي، رئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي، المعني بتسيير أمور البلاد عقب مقتل والده في معارك مع المتمردين، إن المجلس سيحدد الخطوط الأساسية للأمن والاستقرار في تشاد.
وأضاف في كلمة له، وفقًا لقناة سكاي نيوز عربية، أن المهمة الأساسية للمجلس تتمثل في تسيير المرحلة الانتقالية بسلاسة وضمان حوار بين جميع الأطراف.
وأشار إلى أن المجلس يحرص على ضمان إجراء انتخابات حرة وشفافة في أقرب وقت ممكن، وأن أي عمل يتعارض مع الوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي سيتم التصدي له بشكل حاسم.
واستكمل نجل الرئيس التشادي السابق، في مؤتمر صحفي له، أن الجيش لم يعلن قيام المجلس الانتقالي إلا بعد رفض رئيس البرلمان تولي السلطة وفقا للدستور.
عضو حركة فتح: صواريخ حماس تجاه إسرائيل لن تستمر طويلًا.. وتل أبيب لا ترغب في إثارة العرب بمواجهة عنيفة لتظاهرات القدس (خاص)
ترقب دولي وعربي تجاه ما تشهده الأراضي الفلسطينية خلال الأيام الماضية، وتحديدًا مدينة القدس، مع استمرار تظاهرات فلسطين بالقرب من المسجد الأقصى، في ساحة باب العمود.
فقد شهدت الأراضي الفلسطينية المحتلة، حالة من الكر والفر بين متظاهري فلسطين، وقوات الاحتلال الإسرائيلية، في مدينة القدس، ما أدى إلى إصابات عشرات الفلسطينيين واعتقال البعض الآخر على خلفية التظاهرات.
وفي ذات السياق، يقول الدكتور علاء أبو زيد، عضو حركة فتح، والمحلل السياسي الفلسطيني، إن ما شهدته مدينة القدس في الوقت الحالي ما هو إلا ردة فعل طبيعية تجاه ما يقوم به المستوطنون وشرطة الاحتلال الإٍسرائيلي، من انتهاك لحرمة شهر رمضان، واستمرار عمليات التهويد المتواصلة في المدينة، لمنع أهالي القدس من المشاركة في الانتخابات المقبلة.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ"القاهرة 24" أنه من الخطأ القول بوجود قيادة للحراك الشعبي الذي تشهده مدينة القدس، مشيرًا إلى أن احتجاجات القدس تريد أن تثبت لإسرائيل والمجتمع الدولي، أنه لا يمكن تهويد القدس.
وأوضح أبو زيد، أن الشرطة الإسرائيلية هي من تسببت في نشوب تلك الاحتجاجات، منذ بداية شهر رمضان، بعدما أغلقت ساحة باب العمود أمام الفلسطينيين.
