"وكل ما نفترق" الحلقة الخامسة عشر.. ريهام حجاج تواصل رحلة البحث عن ابنتها المخطوفة
عُرضت الحلقة الخامسة عشر من مسلسل "وكل ما نفترق"، بعنوان الفراق الخامس عشر "سوق العيد"، وشهدت الحلقة العديد من الأحداث المشوقة والمبهمة، التى تنقلنا من الفلاش باك فى الماضى، إلى الحاضر والعكس.
ويقدم إليكم "القاهرة 24"، ملخص باهم ما ورد فى الحلقة الـ15 من "وكل ما نفترق" بعنوان الفراق الخامس عشر "سوق العبيد".
- يبدأ المسلسل بذهاب ايتن عامر "حنان"، إلى الدكتور "عشماوى"، وبعد خروجها تصطدم بـ"حامد"، ويصوب المسدس تجاهها ليأخذ حق "زينب"، فيأتى عشماوى وينقذها ويعطى حامد حقنة.
- اثناء سير ريهام حجاج "مأمونة"، مع محمد الشرنوبى "جوهرى"، بالسيارة يأتى أحمد فهمى "حسام"، ويوضح لها انه لا دخل له بقتل توأمها "زينب"، وفى نهاية الحوار حذرته انها ستقتل شقيقته "حنان"، كما قتلت "زينب".
- يحدث فلاش باك، ويأتى جوهرى مع مأمونة فى السيارة ويسألها اذا تذكرت اسمها او أى شئ لكنها لم تتذكر.
- ينتهى الفلاش باك، وتطلب "حنان" من الدكتور "عشماوى"، ان يقتل "حامد"، ولكنه يرفض ويقول لها انه سيظل معه فى المستشفى لانه من المطاريد وسينفعه فى تجاربه.
- تذهب والده "جوهرى" لتبحث عنه فى بيت "زنفل" لكنه يخبرها انه لا يعرف مكانه، فتخبره انها ستجد له ابنه المفقود.
- يذهب جوهرى ومأمونة إلى مكان غريب ويظهر ان شخص ما يراقبهم لكنه لا يظهر، وتتعب مأمونة ولا تستطيع التنفس.
- يحدث فلاش باك، ويأخذ جوهرى "مأمونة" إلى مكان لتجلس فيه، وهناك يلتقىى بهند عبد الحليم وتسأله لماذا تأخر، ويعد هذا اول ظهور لهند عبد الحليم، وتذهب مأمونة مع فتاه تسمى "أشرف" لتغير ملابسها وتنام.
- وفى نهاية الحلقة، تنام مأمونة وتتخيل نفسها مع جوهرى فى الملاهى، وبعدها تستيقظ وتنادى على شقيقتها "زينب".
"وكل ما نفترق"، يجمع بين ريهام حجاج، وعمرو عبد الجليل، ورانيا يوسف، ومحمد علاء، وأحمد فهمي، وسيد رجب، ورحاب الجمل، وسلوى خطاب، وأحمد النجار، وهند عبد الحليم، وأحمد صيام، وطارق عبد العزيز، ومحمد الشرنوبي، وأيتن عامر، والعمل قصة محمد أمين راضي، سيناريو وحوار أحمد وائل، وإخراج كريم العدل ومصطفى أبوسيف.