TOP5.. استمرار قصف غزة والخطوط الجوية السعودية تعلن جاهزيتها لاستئناف الرحلات الدولية

تيسيرًا على قراء “القاهرة 24” في استعراض الأخبار العربية والعالمية، اليوم الأحد، نعرض أهم 5 أخبار على مدار اليوم التي نالت عديدًا من المتابعات والمشاهدات.

منظمة التعاون الإسلامي تطالب بوقف اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة

أفادت قناة الشرق؛ بأن منظمة التعاون الإسلامي تطالب بالوقف التام والفوري لجميع اعتداءات الاحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة. وفقا لما جاء في خبر عاجل لوأكدت منظمة التعاون الإسلامي؛ على أنها تُحّمل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع.

وأضافت "قلقون من تسارع وتيرة سياسة الاستعمار الاحتلال الإسرائيلية للأراضي الفلسطينية".

وتؤكد على أهمية الوصاية الهاشمية التاريخية على الأماكن المقدسة في القدس، كما أنها تدين الاعتداءات "الوحشية" الإسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني.ها.

وفي سياق متصل أشارت بعض من التقارير الصحفية الفلسطينية إلى أن حالة التصعيد المشتعلة في إسرائيل هذه الأيام وصلت إلى مرحلة دقيقة للغاية، خاصة مع اشتعال المواجهات في أكثر من مدينة بإسرائيل وتحديدا مدينة اللد التي زارها منذ قليل عدد من أعضاء الكنيست العرب من أبناء عرب فلسطين. 

وقال مسؤول في حركة فتح، إن هناك انتقادات كثيرة بين كبار المسؤولين في الحركة بشأن سلوك حماس في القتال الذي دار الأسبوع الماضي.

الخطوط الجوية السعودية تعلن جاهزيتها لاستئناف الرحلات الدولية غدًا

أعلنت الخطوط الجوية العربية السعودية، اكتمال جميع استعداداتها للتشغيل الكامل للرحلات الدولية، بعد إعلان رفع تعليق السفر للمواطنين ضمن الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وفتح المنافذ البرية والبحرية والجوية بشكل كامل، ابتداءً من الساعة الواحدة من صباح يوم غدٍ الاثنين 5 شوال 1442 الموافق 17 مايو 2021.

وكشف السعودية جاهزيتها لتشغيل وتسيير رحلاتها إلى 71 محطة من أصل 95 محطة، منها 28 وجهة داخلية و43 وجهة دولية، فيما سيرت خلال الفترة الماضية ومنذ بداية الجائحة أكثر من 100 ألف رحلة، نقلت من خلالها أكثر من 10 ملايين ضيف، مما يدلل على رفع درجة الجاهزية وعدم توقف رحلاتها وتشغيل طائراتها.

وحرصت على تطبيق أكثر من 50 إجراءً وقائيا في كل مراحل تجربة الضيف، مما أهلها لحصد التصنيف الماسي من منظمة APEX ضمن 10 شركات طيران أماناً صحياً، وعدم تسجيل أي حالة أو عدوى طيلة الفترة الماضية، مشيرةً إلى إخضاع أسطول طائراتها للتعقيم بشكل دوري آلياً، وذلك باستخدام جهاز UVC للتعقيم بالأشعة فوق البنفسجية؛ المصمم في الأساس لتعقيم غرف العمليات في المستشفيات إضافة للتعقيم اليدوي، وتطعيم طواقم الخدمة الجوية بنسبة 100%.

وأشارت إلى أنه لن يتم ترك مقاعد خالية بين الضيوف على متن الرحلات الدولية، مبينةً أن اتحاد النقل الجوي الدولي إياتا، لم يقر هذه الفكرة كونها لن تسهم في زيادة السلامة، بل ستتسبب في ارتفاع أسعار التذاكر، داعيةً المسافرين للالتزام بالإجراءات الاحترازية المعتادة، ومنها ارتداء الكمامة واتباع الإرشادات الصحية اللازمة، وجميع الاشتراطات التي تفرضها الدول في محطة الوصول.

ونوهت الخطوط السعودية بأنه يتوجب على الضيوف عند عدم الرغبة في السفر بالموعد المحدد، القيام بإلغاء الحجز وعمل الإجراء الفوري على التذاكر، استرجاع التذاكر تعديل موعد السفر الى موعد جديد، موجهة الضيوف بالاطلاع على التفاصيل بشكل أكبر عبر زيارة موقع السعودية من خلال تبويب تحديثات الرحلات.

انتهاء جلسة المجلس الأمني المصغر في إسرائيل.. ولا توقف لإطلاق النار

انتهى منذ قليل، اجتماع جلسه المجلس الأمني المصغر في إسرائيل، وأعلن الوزراء المشاركين في هذا الاجتماع أنه لا توقف للعمليات الدائرة الآن بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية. 

وقالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في تقرير لها، إنه وإلى جانب العملية الإسرائيلية الهادفة إلى تدمير الأنفاق نهاية الأسبوع، فإن الجيش الإسرائيلي يرفض الالتزام حول عدد المصابين من الجانب الفلسطيني في عملية القصف، لم تكن صرخة على مئات المفقودين من حركة حماس، التقديرات أن عدد الضحايا متواضع جداً، وبعيدة عن الإشاعات التي انتشرت في "إسرائيل" عن مقتل المئات.

وتابعت هآرتس قائلة نصا أن الجيش الإسرائيلي لاحظ في السنوات الأخيرة أن حركة حماس بدأت تنقل وتركز نشاطها في منظومة من الأنفاق طولها مئات الكيلو مترات، خاصة في حالات الطوارئ.

ووفق هذه الرؤية، جهز الجيش الإسرائيلي خططه لجعل الأنفاق "مصيدة الموت" لعناصر حركة حماس، في حال كانت جولة واسعة من المواجهات، على ما يبدو أن الاستخبارات الإسرائيلية نجحت في حل لغز جوهري في أسرار حماس، والرسم بشكل ممنهج لخريطة الأنفاق، ومقرات القيادة التي بنيت بتكاليف باهظة جداً، رغم ذلك تداعيات ذلك على ما يبدو محدودة.

كارثة.. إلقاء جثث ضحايا فيروس كورونا بالهند في الأنهار

ذكرت وسائل إعلام هندية، أن هناك وثائق حكومية تم العثور عليها تؤكد إلقاء جثث ضحايا فيروس كورونا المستجد في الأنهار بعد وفاتهم.

وأفادت الحكومة في ولاية أوتار براديش شمالي الهند في رسالة اطلعت عليها وكالة الأنباء الدولية رويترز، بأنه قد تم العثور على جثث ضحايا كوفيد-19 ملقاة في بعض الأنهار الهندية، ما يشكل أول اعتراف رسمي بعملية مثيرة للقلق قالت إنها ربما ناجمة عن الفقر والخوف من المرض في القرى.

وصدمت صور الجثث التي جرفها التيار في نهر الغانج المقدس لدى الهندوس، شعبا يرزح تحت عبء أسوأ زيادة في عدد إصابات فيروس كورونا في العالم.

وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام ربطت الزيادة الأخيرة في أعداد هذه الجثث بالجائحة، لكن ولاية أوتار براديش التي يسكنها 240 مليون نسمة، لم تكشف حتى الآن علنا عن سبب الوفيات.

مسئول عسكري إسرائيلي يعلن آخر إحصائية للقتلى والمصابين الإسرائيليين

أعلن الجنرال أوري جوردين قائد الجبهة الداخلية الإسرائيلية، عمليات القصف الصاروخي من قطاع غزة خلفت 10 قتلى ومئات المصابين، بينهم 50 يعانون من حالات حرجة.

وقال جوردين للصحفيين الأجانب خلال مؤتمر صحفي اليوم الأحد: "إسرائيل تواجه في قطاع غزة جيوشا منظمة تقصف المدن بصواريخها".

وأضاف القائد العسكري أن كثافة عمليات القصف ازدادت في الأيام الأخيرة بشكل ملحوظ، موضحا أن عدد الصواريخ التي أطلقتها الفصائل الفلسطينية من قطاع غزة على مدن جنوبية إسرائيلية خلال الأسبوع الأخير، يعادل عدد الصواريخ المطلقة باتجاه إسرائيل أثناء الـ 50 يوما من عملية "الجرف الصامد" التي نفذها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة في صيف عام 2014.

من جهة أخرى، ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 181 قتيلا، بينهم 52 طفلا و31 سيدة، فيما أصيب 1225 شخصا بجراح مختلفة.

وأفاد الدفاع المدني في غزة، اليوم الأحد، بأن إسرائيل استهدفت 5 منازل في شارع الوحدة، دون سابق إنذار، وهناك العديد من الأسر تحت أنقاض المنازل، وأشار إلى أن طواقمه تواصل انتشال المصابين من بين الأنقاض.

كما قصفت الطائرات الحربية منزلا يعود لعائلة البطش في جباليا بشمال قطاع غزة، وقصفت مكتبي إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، ويحيى السنوار، قائد الحركة بغزة.

واستهدفت منزل السنوار ومنزل شقيقه محمد بمحافظة خان يونس بجنوب القطاع بأكثر من 15 صاروخا، ما أدى لتدمير المنزلين وإلحاق أضرار بالغة في عدد كبير من المنازل المجاورة.

كما شنت الطائرات الإسرائيلية عشرات الغارات في وقت متزامن على الأراضي الزراعية في مختلف مناطق غزة، وقصف البنك الوطني بحي الرمال في المدينة.