كلاكيت ثالث مرة.. محمد رمضان يجسد شخصيتين في “الزلزال”
يواصل الفنان محمد رمضان التحضيرات الخاصة بمسلسله الجديد “زلزال” والذي سيشارك به في السباق الرمضاني المقبل.
وفي إطار تلك التحضيرات اجتمع محمد رمضان مع شركة الإنتاج و عبد الرحيم كمال مؤلف العمل بشأن القيام بدور الأب الذي يظهر في بداية الأحداث ثم يموت نتيجة أزمة نفسية نتيجة انهيار منزله الجديد على أثر زلزال 1992، وتدور القصة حول محاولة البائع الأصلي الاستيلاء على الأرض دون أن يحصل عليها الورثة.
ويبدو أنها المرة الثالثة على التوالي التي يقوم فيها رمضان بتجسيد شخصيتين في الدراما، بينما جسد شخصيتين في السينما مرتين إحداهم في فيلم “أخر ديك في مصر” والأخرى من خلال فيلم “الكنز”.
ويرصد “القاهرة 24” الأعمال التي جسد بها رمضان أكثر من شخصية من خلال الدراما.
الأسطورة
جسد من خلاله رمضان شخصيتين وهم “ناصر” الشاب الذي تخرج من كلية الحقوق ولديه طموح في العمل في القضاء، و”رفاعي” وهو تاجر سلاح والذي حال دون تحقيق حلم شقيقه نتيجة سوء سمعته، وتدور الأحداث في إطار انخراط ناصر في دائرة تجارة السلاح بعد أن قتل شقيقه غدرًا على يد أحد التجار.
“الأسطورة” تأليف محمد عبدالمعطي، بطولة محمد رمضان، فردوس عبدالحميد، روجينا، هادي الجيار، عايدة رياض، مي عمر، ياسمين صبري، نسرين أمين، إخراج محمد سامي. نسر الصعيد
جسد رمضان من خلال مسلسل “نسر الصعيد” شخصيتين إحداهم “صالح القناوي” وهو يحكم بين رجال وعائلات قنا بالعدل والأخرى شخصية “زين” وهو ابن صالح القناوي الذي كان وحيد العائلة بعد أن توفيت والدته زوجة القناوي الأولى بمرض السرطان، لتقوم الزوجة الثانية لصالح بتربية زين، والجدير بالذكر أنها امرأة حنونة تحب زين كثيرًا وتعامله كما لو كان ابنها تمامًا، تبدأ أحداث قصة مسلسل نسر الصعيد بحادثة سرقة أموال في الصعيد (قنا) تحديدًا خلال عام 1990، ويتم على إثرها شد وثاق بعض الرجال المشتبه بهم بشجرة وجلدهم بالسوط من قِبل رجل من خارج الصعيد ويترأس عملية الجلد والضرب شخصية هتلر الذي يُعرف بأنه أكثر الأشخاص الذين يكنون الكره ويحملون الحقد تجاه كبير الصعيد صالح القناوي، وفجأة تنتقل الأحداث إلى استنجاد ابنة أحد الرجال المشتبه بهم بصالح القناوي الذي يقوم بالتصدي إلى الرجل القادم من المدينة ومواجهة هتلر وتحرير الرجال من قبضتهم.