غريزة الأمومة كانت المُحرك.. فنانات قرروا تبنّي الأطفال قبل فوات الأوان
سلط مسلسل “ليه لأ 2” الضوء على قضية تبنّي الأطفال، حيث لعبت منة شلبي دور الفتاة التي تقدم بها العمر، وتريد أن تتذوق طعم الأمومة، خوفًا من أن يفوتها قطر الزواج، وتتفاجأ بأنها في الأربعين من عُمرها ولا تجد من يُؤنسها.
وبالبحث نجد أن تلك القضية هي واقع نعيش فيه منذ وقت طويل، والتبنّي هو قرار أخذه عدد من الفنانين والفنانات لأغراض مُختلفة وكلَُ حسب ظروفه، ونعرض لكم أبرز الأسماء الذين اختاروا أن يسمعوا كلمة “ماما.. بابا” من أطفال ليسوا من دمائهم.
الفنانة نجوى فؤاد:
تألقت الفنانة نجوى في عالم التمثيل والفن، وتزوجت بالفعل، لكن بعد أن حملت في جنينها الأول أجبرها زوجها على التخلص منه، لذلك قررت تبنّي فتاة كانت ترعاها زوجة أبيها.
ليلى علوي:
ليلى من الفنانات اللاتي تألقن في الوسط الفني بالأفلام والمسلسلات، وشاركت في العديد من الأعمال التي حازت على جوائز مُختلفة، ولكن لم يُكتب لها تجربة الإنجاب، وتبنّت طفلًا أوصته عليه صديقتها المتوفية، وأصبح الآن شابًا وجزءًا من عائلة الفنانة.
أنجلينا جولي وبراد بيت:
كانا الثنائي الأشهر في السينما العالمية، وقبل انفصالهما كانا ينشرا العديد من الصور رفقة أولادهما التي بلغ عددهم 6 أطفال، ولكن 3 منهم أولادهم بالتبنّي ومن عروق مختلفة.
نيكول كيدمان وتوم كروز:
الفنانان اللذان قررا تبني طفلين صبي وفتاة، ولكن بعد مرور الوقت انفصل الثنائي وقرر الأطفال العيش مع الأب وهو توم كروز، مما أصاب نيكول بالحزن.
مادونا:
خاضت الفنانة العالمية مادونا حربًا واسعة من الجدل، لتتبنى الطفل دايفيد باندا، وبعد وقت طويل من المشكلات أصبحت الواصية عليه، ثم بعد طلاقها تبنّت ولدًا آخر من بلد إفريقي واسمته “شيفوندو ميرسي جايمس”.
كاترين هيجل وجوش كيلي:
أحبت الفنانة وزوجها فكرة تبنّي الأطفال، وتبنّا الطفلة "نانسي ليت ناليت"، من كوريا الجنوبية، وكانت الفنانة تعرف أجزاء العيش مع طفل بالتبنّي بالفعل، حيث كان لها شقيقة بالتبنّي.
هيو جاكمان وديبورا لي:
كانا الفنانين يقدسا العائلة والحياة الأسرية، وقررا تبنّي طفلين وهما أوسكار وإيفا وكانا من عرقين مختلفين.
