في ذكرى تنصيبه حاكمًا لمصر.. أهم المواقف في حياة الصالح أيوب
تمُر اليوم 17 يوليو، ذكرى جلوس الصالح نجم الدين أيوب على كرسي الحكم في مصر عام 1238، وهو الملك الصالح نجم الدين أيوب بن الملك الكامل محمد بن العادل أبي بكر بن أيوب، المولود عام 1205 بالقاهرة، سابع السلاطين الأيوبيين، وإليك أهم المواقف في حياته وفي فترة حكمه للبلاد.
- سجن هو وجاريته شجر الدر وولده بقلعة الكرك، من قبل الناصر داوود.
- عاصر الحملة الصليبية الخامسة والسادسة قبل حكمه لمصر.
- حررت مدينة القدس من أيدي الصليبيين في عهده وتم طردهم 1244.
- بنى جيشًا جديدًا قوامه الأساسي من المماليك.
- انقلب عليه الخوارزميون وحاصروا دمشق، لكنه هزمهم وقتل قائدهم.
- تزوج من جاريته شجر الدر التي ستكون حاكمة لمصر فيما بعد.
- سيطر التتار على البلدان التابعة للخلافة وزحفهم في الشام.
- انطلقت الحملة الصليبية السابعة في عهده وأخدوا دمياط.
- بنى مدرسة باسمه لتدريس الفقه والعقيدة على المذاهب السنية.
- أصابه مرض السل الذي أنهكه حتى تسبب في وفاته عام 1249 خلال هجوم الحملة الصليبية على مصر.