آخرهم ياسمين عبد العزيز.. 10 فنانين من ضحايا الإهمال الطبي
تعرض العديد من الفنانين للإهمال الطبي الذي أدى لوفاة البعض منهم ومعاناة البعض الآخر لشهور مع الوعكات الصحية التي تسبب بها الأطباء الغافلون عن أداء مهامهم، على أكمل وجه.
كان آخر هؤلاء الفنانين، الفنانة ياسمين عبد العزيز، التي تعرضت في الساعات الماضية لخطأ طبي دخلت على إثره في غيبوبة، في مستشفى السلام الدولي، ونرصد لكم في التقرير الآتي أبرز 10 فنانين كانوا ضحايا الإهمال الطبي:
سعاد نصر
ذهبت الفنانة سعاد نصر ضحية إهمال طبي، خلال عملية شفط دهون، حيث وصّل الطبيب جهاز الأكسجين بالجهاز الهضمي بدلًا من الجهاز التنفسي، مما أدى لدخولها في غيبوبة ووفاتها عن عمر ناهز 54 عامًا.
محمود عبد العزيز
كشف مقال للإعلامي عمرو أديب، أن الساحر توجه لفرنسا، وأجرى جراحة في ضرسه ولم يُكملها وتسببت في تكوين فيروسات في الفك العلوي ومؤخرة الرأس التي كونت أورامًا، واكتشف عند عودته لمصر انتشار السرطان في 5 مناطق بجسمه.
حورية فرغلي
أجرت الفنانة أكثر من عملية جراحية بالأنف بعد سقوطها من أعلى الحصان، وفي إحدى العمليات حدث خطأ طبي عرض أنفها لكسر أكبر، وعانت من صعوبة في التنفس.
أحمد راتب
أصيب بمياه على الرئة قبل 3 أشهر من وفاته، ووصف الطبيب له دواءً، ونسى أن يؤكد عليه عدم تناوله بعد 3 أشهر، وأثر الدواء على جسمه بالكامل وتحديدًا العظام وأدى في النهاية لوفاته.
طلعت زين
توفي الفنان نتيجة خطأ طبي داخل غرفة العمليات خلال جراحة لتنظيف واستئصال جزء تالف من الرئة.
فيفي عبده
خضعت في أبريل الماضي لعملية جراحية طارئة نتيجة حقن أحد الممرضين لها في العظام بطريقة خاطئة، ألزمتها الفراش والعلاج الطبيعي لبضعة أشهر.
فاطمة كشري
تعرضت “كشري” لفتق أثّر على حركتها شهرين، فخضعت لعملية جراحية ونسي الطبيب الشاش الطبي في بطنها، مما أدى إلى تدهور حالتها الصحية أكثر.
بسمة وهبة
أصيبت بشلل عضلي مؤقت في وجهها، عندما سافرت للخارج لإجراء عملية تجميل “بوتكس وفيللر”، وأخطأ أحد الممرضين وأعطاها حقنة دخلت للأحبال الصوتية.
نجيب الريحاني
أصيب الفنان قبل وفاته بمرض التيفود واحتجز بأحد المستشفيات، وأعطاه أحد الممرضين جرعة زائدة من أحد العقاقير التي أدت لوفاته.
المخرج عاطف الطيب
سافر المخرج قبل وفاته لألمانيا لإجراء عملية تغيير صمام القلب على نفقة الدولة، وأقنعه أحد الأطباء أنه يمكن إجراء العملية في مصر، واستمرت لساعات طويلة، بسبب خطأ من الطبيب الذي رفض الاعتراف بخطئه ليذهب الطيب ضحية له.