اقرأ الحادثة.. مصرع وإصابة 15 شخصًا في تصادم الواحات واحتراق سيارة أعلى كوبري أكتوبر وحريق أكشاك الأزبكية
نشر “القاهرة 24” في الساعات الماضية، عددا من الوقائع والأخبار والقضايا وكان أبرزها، اقرأ الحادثة.. مصرع وإصابة 15 شخصا في تصادم الواحات واحتراق سيارة أعلى كوبري أكتوبر وحريق أكشاك الأزبكية، وفيديو خطوبة فتاة البساتين.
حادث تصادم الواحات
لقي 5 أشخاص مصرعهم، بينما أصيب 10 آخرين، أمس الجمعة، في حادث تصادم سيارة نقل محملة بالخضروات والفاكهة بأتوبيس نقل ركاب يتبع إحدى شركات البترول، وذلك بطريق الفرافرة - الواحات البحرية.
احتراق سيارة أكتوبر
نشب حريق بإحدى السيارات الملاكي أعلى كوبري أكتوبر اتجاه ميدان رمسيس، دون وقوع إصابات، بسبب ارتفاع درجة الحرارة، مما أدى إلى شلل في الحركة المرورية أعلى الكوبري.
وتلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغا من قائدي السيارات، يفيد باندلاع حريق في إحدى السيارات، وعلى الفور انتقلت قوة من الحماية المدنية بالقاهرة، وتم الدفع بسيارات إطفاء للسيطرة على الحريق، وإبلاغ الإدارة العامة للمرور، لإزالة حطام السيارة المحترقة، وإعادة الحركة المروية إلى طبيعتها مرة أخرى.
حريق أكشاك الأزبكية
تمكنت قوات الحماية المدنية بالقاهرة، من السيطرة على حريق نشب في 3 أكشاك خشبية بمنطقة الأزبكية التابعة لمحافظة القاهرة.
وكشفت التحريات الأولية أن الحريق نشب في 3 أكشاك خشبية نتيجة ماس كهربائي وامتد بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وتعود التفاصيل عندما تلقت غرفة عمليات الحماية المدنية بالقاهرة، بلاغا يفيد بنشوب حريق بعدد من الأكشاك بمنطقة رمسيس بالأزبكية.
ودفعت الإدارة على الفور بـ3 سيارات إطفاء نجحت في إخماد الحريق دون وقوع إصابات، وجار تكثيف التحريات للوقوف على ملابسات اشتعال الحريق.
فيديو خطوبة فتاة البساتين
اختلفت الروايات حول قصة مقتل فتاة البساتين على يد والدتها وشقيقها بعد إلقائها من الطابق الخامس بمنزلها، بمنطقة البساتين، والأسباب التي تدفع أمًّا وأخًا لقتل قطعة من جسدهما، بصورة بشعة، مما دعا إلى بذل الكثير من الجهد للوصول إلى الأسباب الحقيقية حول مقتلها.
حيث بدأت الرواية عندما تقدم أحد الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، لخطبة إحدى فتاة البساتين دنيا 17 سنة، ولكنها لم ترغب في الموافقة عليه، نظرًا للمشاكل الصحية التي يعاني منها ذلك الشخص، ولكن أسرتها أرغمتها على الموافقة، نظرًا للثروات الطائلة التي يمتلكها العريس المتقدم، مما أجبرها على الانصياع خوفًا من بطش أسرتها التي تقودها والدتها وشقيقها وخالها، في ظل غياب دور والدها، الذي لم يتمكن من مواجهة باقي أفراد الأسرة على الرغم من عدم موافقته على العريس، والوقوف بجانب ابنته القاصر.
