شاكوش كان عاملًا مشتركًا في اثنتين.. أشهر 4 مشاجرات بين مطربي المهرجانات
أثارت مشكلة حسن شاكوش ورضا البحراوي، الجدل بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، خاصةً أن الثنائي ظهرا في فيديوهات وتبادلا الاساءات لكل منهما الأخر، ولكن أزمة شاكوش ورضا البحراوي ليست أولى الأزمات بين مغنيين المهرجانات، واسم حسن شاكوش كان عاملًا مشتركًا في أكثر من خلاف.
نعرض لكم في التقرير التالي أبرز خلافات مغنيين المهرجانات:
حسن شاكوش ورضا البحراوي:
أزمة حسن شاكوش ورضا البحراوي هي أخر الأزمات التي حدثت بين مغنيين المهرجانات بالساحة الفنية، وكانت بدايتها بسبب حفل غنائي اشترك الثنائي فيه بالساحل الشمالي، وحدث خطأ من منظمين الحفل وصعد رضا البحراوي على خشبة المسرح ليتفاجئ بحسن شاكوش معه، وبدأت المشادة الكلامية بينهما.
تلك المشادة التي نتج عنها لجوء رضا البحراوي لنقابة المهن الموسيقية، وتم التحقيق مع الثنائي اليوم، وبعد التحقيق وصلت نقابة المهن الموسيقية لقرار منع حسن شاكوش من الغناء لأجل غير مُسمّى ورضا البحراوي وقفه عن الغناء لمدة شهرين وهذا منذ تاريخ الوقف الأول له، بعد لجؤه للنقابة أصدرت الموسيقين بيان بوقفه عن الغناء لمدة شهر وبعد تحقيق اليوم تضاعفت المدة.
عمر كمال وحمو بيكا:
وحدث خلاف بسيط بين عمر كمال وحمو بيكا، منذ فترة بعد مهاجمة الأول للأخير خلال لقاء تلفزيوني له، وأوضح فيه أن حمو بيكا لا يجيد الغناء ولكنه فقط يتمتع بشخصية مختلفة، ورد بيكا على حديث عمر كمال أنه لن يغني معه مرة أخرى.
حسن شاكوش وعمر كمال:
كانت من أولى مشاكل حسن شاكوش التي جعلته يتعرف على الجمهور هي أزمته مع عمر كمال، بعد نجاح أغنيتهما الشهيرة بنت الجيران، فبعد هذه الأغنية وتحقيقها أرقام استماع ومشاهدات عبر التطبيقات المختلفة كثيرة بدأ الجميع يتسأل عن مغنيها وكانا عمر كمال وحسن شاكوش.
ولكن حسن شاكوش في معظم لقاءاته لم يصرح أنه مدين بالفضل لعمر كمال لأنه تعاون معه في الأغنية، بل وتحدث كأن الأغنية ملكه هو فقط، ولكن بعد مرور الوقت تصالحا وتعاونا في أغاني أخرى.
حمو بيكا وعمر كمال:
لم يكن خلاف حمو بيكا وعمر كمال هو الأول ولكنما اختلفا مرة أخرى، بعد نشر حمو بيكا صورة لعمر كمال وعليها علامة تُعني أنه لن يتعامل معه مرة أخرى وذلك عبر حسابه الرسمي بـ فيس بوك، وذلك بعد تعاونهما في الأغنية الشهيرة أنتي معلمة.
وعمر كمال رد عليه في فيديو عبر حسابه بـ فيس بوك أيضًا أوضح فيه أنه لن يهتم بما يثرثر به حمو بيكا، بل وتحدث عن حمو بيكا بطريقة غير لائقة.