بعد قرار وزارة المالية.. تفاصيل استخدام منظومة الفاتورة الإلكترونية عبر كوربوريت ستاك
أطلق القطاع الخاص في مصر حلول الفاتورة الإلكترونية داخل السوق المصري، وذلك عبر 3 باقات متنوعة تناسب مختلف أحجام العمل، تبدأ من 200 جنيه فقط وحتى 500 جنيه شهريا.
ومن هذه الحول، ما أطلقته شركة كوربوريت ستاك، مع «فودافون مصر» بتوفير حلولها الجديدة للفاتورة الإلكترونية عبر منصة V-HUB التابعة لفودافون والتي تعد أول منصة تسويق لحلول الأعمال الرقمية تقدم خدماتها للشركات الصغيرة والمتوسطة بمصر.
طبقت وزارة المالية مؤخرا مشروع الفاتورة الإلكترونية، لتصبح بذلك في طليعة دول الشرق الأوسط التي تقوم بتطبيق منظومة الفاتورة الإلكترونية.
جاء ذلك حرصًا على ميكنة وتطوير وإدخال التحول الرقمي في مصلحة الضرائب، الأمر الذي يعود بالنفع على الممولين ويساهم بشكل فعال في تحصيل الضرائب لخزانة الدولة، وبناء عليه تم إلزام الشركات والمؤسسات الأخرى تدريجيًا بالانضمام لمنظومة الفاتورة الإلكترونية والتسجيل فيها.
وتهدف حلول الفاتورة الإلكترونية لدعم الشركات والمؤسسات المصرية بمختلف أحجامها (الكبيرة والمتوسطة والصغيرة والناشئة).
تساهم ميكنة النظام المحاسبي داخل تلك الشركات ومساعدتها على التحول من نظام الفاتورة الورقية إلى الفاتورة الإلكترونية.
تتميز هذه الحلول بالتكلفة المنخفضة وسهولة الاستخدام بجانب البساطة في التصميم.
ومنظومة الفاتورة الإلكترونية تضمن توفير 60% من تكاليف منظومة الفواتير الورقية داخل المؤسسات والشركات.
وأيضا الفاتورة الإلكترونية تعد أحد أشكال التحول الرقمي الذي تطبقه مصر مؤخرًا تحت مظلة الشمول المالي، وستعود منظومة الفاتورة الالكترونية بالكثير من النفع والعوائد المباشرة على الممولين وعلى الاقتصاد القومي.
تؤثر الفاتورة أيضا إيجابًا بشكل كبير على دعم منظومة الاقتصاد الرسمي للدولة وتساهم في جذب العاملين خارج تلك المنظومة إلى المظلة الرسمية للدولة والحد بشكل واضح من عمليات التهرب الضريبي".
- فودافون
- التهرب الضريبى
- التحول الرقمي
- الاقتصاد الرقمي
- الاقتصاد القومي
- السوق المصري
- الاقتصاد
- الاقتصاد الرسمي
- تحول الرقمي
- الالكترونية
- الحكومة المصرية
- الشمول المالي
- الشركات الصغيرة والمتوسطة
- فودافون مصر
- دعم الشركات
- الشركات الصغيرة
- الفاتورة الالكترونية
- المؤسسات المصرية
- مجال التحول الرقمي
- حكومة المصرية
- السلع والخدمات
- اقتصاد القومي