طلب منهن ممارسة الرزيلة.. ننشر أقوال 7 فتيات هُتك عرضهن على يد الفنان شادي نبيل خلف | خاص
يواصل القاهرة 24 نشر أقوال الفتيات السبع ضحايا الفنان شادي نبيل خلف، والمتهم بالتحرش وهتك عرضهن بالقوة رغما عنهن داخل ورشة تدريب تمثيل مملوكة له.
وقالت س. م. 25 سنة - مسئولة صناعة محتوى بشركة واف ميكر للإعلانات، أنها التحقت باستديو ذات المملوك للمتهم الفنان شادي نبيل لتلقي دروس وورش لتعليم مهنة التمثيل.
وأضافت أنه في غضون عام 2017 كانت برفقة الممثل الفنان شادي نبيل المتهم منفردان بإحدى الغرف للتمرن على أحد المشاهد السنيمائية، وحال ذلك أمسك بها عنوة بكلتا يداه من بطنها وحملها، إلا أن أحد العاملين دلف لداخل الغرفة محل التدريب فتركها وغادرت تاركة إياهما.
وتابعت الفتاة أنها أصرت على عدم الإبلاغ خوفا على سمعتها، وعقب ذلك علمت عبر مواقع التواصل الإجتماعي بارتكاب المتهم مثل تلك الأفعال مع أخريات، فقامت بتدوين ما حدث لها بأحد مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن قصد المتهم من ارتكاب الواقعة هو هتك عرضها.
كما أقرت م. م. 26 سنة مسئولة تسويق عقاري، أنها التحقت بالاستديو ذاته المملوك للمتهم الفنان شادي نبيل خلف لتلقي دروس وورش لتعليم مهنة التمثيل.
وأضافت أنه في غضون عام 2016 حال تواجدها رفقة المتهم منفردان بإحدى الغرف للتمرن على أحد المشاهد السنيمائية، وحال ذلك أمسك بها عنوة بكلتا يديه دافعا إياها للحائط وقبلها من فمها، واستطالت يده لظهرها من أسفل ملابسها، ولامس عضوه الذكري جسدها حتى تركها فغادرت تاركه إياه.
وأصرت على عدم الإبلاغ خوفا على سمعتها، وعقب ذلك علمت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بارتكاب المتهم مثل تلك الأفعال مع أخريات، فقامت بتدوين ما حدث لها وإرساله لإحدى الصفحات المتخصصة في حقوق المرأة، مشيرة إلى أن قصد المتهم من ارتكاب الواقعة هو هتك عرضها.
وأقرت "م. ع. 30 سنة مسئولة تسويق، أنها حال تواجدها بمحل عملها تقابلت مع المتهم، ودار بينهما محادثة حول طبيعة عملها وعرض عليها الانضمام لورشة التمثيل الخاصة به.
وأضافت أنها رفضت عرضه، وحين ذاك فوجئت به قد اقترب منها طالبا تقبيلها فصدته، فاستطالت يده لجسدها، ومؤخرتها وجذبها له محاولا تقبيلها فدفعته وتركته وغادرت.
وعقب ذلك علمت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بارتكاب المتهم مثل تلك الأفعال مع أخريات، فأبلغت بالواقعة، مشيرة إلى أن قصد المتهم من ارتكاب الواقعة هو هتك عرضها.
كما أقرت "ك. م. ن. - 32 سنة - ممثلة ومتدربة بالمسرح"، أنها التحقت باستديو "ذات" المملوك للمتهم لتلقي دروس وورش لتعليم مهنة التمثيل.
وأضافت أنه في غضون عام 2016 طلب منها المتهم الحضور للقائه منفردان للتدريب على أداء دور سينمائي لأحد الأفلام المزمع مشاركتها فيه.
وتابعت أنه حال ذاك أمسك بها عنوة بكلتا يديه دافعا إياها للحائط ملتصقا بها بجسده محاولا تقبيلها، وعند محاولتها منعه تركها متعللا بحاجتها لأن تصبح جريئة لتتمكن من التمثيل.
وعقب ذلك علمت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بارتكاب المتهم مثل تلك الأفعال مع أخريات، فأبلغت بالواقعة، مشيرة إلى أن قصد المتهم من ارتكاب الواقعة هو هتك عرضها.
وأقرت ه. ط. 24 سنة مهندسة ميكانيكا، أنها التحقت بالاستديو المملوك للمتهم الفنان شادي نبيل لتلقي دروس وورش لتعليم مهنة التمثيل.
وأضافت أنه في غضون عامي 2018 و2019 وحال تواجدها رفقة المتهم منفردان بإحدى الغرف للتمرن على أحد المشاهد السينمائية، وحال ذلك أمسك بها عنوة بكلتا يديه وجذبها له واحتضنها ولامس عضوه الذكري جسدها، إلا أنها تمكنت من تركه ومغادرة الغرفة.
وتابعت أنه عقب فترة من الزمن توالى تعرضه لها بالتحدث لها بعبارات بها ايحاءات جنسية، حتى وصل به الأمر بإعلان رغبته لها بمعاشرتها، فما كان منها إلا أن قامت بتجنبه.
وآثرت عدم الإبلاغ خوفا على سمعتها، وعقب ذلك علمت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بارتكاب المتهم مثل تلك الأفعال مع أخريات، فأبلغت بالواقعة، مشيرة إلى أن قصد المتهم من ارتكاب الواقعة هو هتك عرضها.
كما أقرت ه. خ. 26 سنة مساعد مخرج، أنها التحقت بأستديو "ذات" المملوك للمتهم الفنان شادي نبيل لتلقي دروس وورش لتعليم مهنة التمثيل.
وأضافت أنه في غضون عام 2018 وفى أحد الأيام وعقب الانتهاء من إحدى الورش، طلب منها المتهم الخروج للتنزه فقبلت رغبته وتوجها لأحد المقاهي، وحال جلوسهما فوجئت باستطالت يده لجسدها - ظهرها من أسفل ملابسها، إلا أنها ابتعدت عنه وغادرت المقهى.
وأصرت على عدم الإبلاغ خوفا على سمعتها، وعقب ذلك علمت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بارتكاب المتهم الفنان شادي نبيل مثل تلك الأفعال مع أخريات، فأبلغت بالواقعة، مشيرة إلى أن قصد المتهم من ارتكاب الواقعة هو هتك عرضها.
وأقرت م. ع. 24 سنة حاصلة على ليسانس حقوق، أنها التحقت باستديو ذات المملوك للمتهم الفنان شادي نبيل لتلقي دروس وورش لتعليم مهنة التمثيل.
وأضافت أنه في غضون عام 2020 حال تواجدها رفقة زملائها والمتهم بمنزل الأخير لتلقي بعض الدروس، وعند انصرافهم طلب منها المتهم توصيلها لمنزلها لتأخر الوقت فوافقت.
وعقب مغادرة زملائها فوجئت بجذب المتهم لها واحتضانها وتقبيلها من رقبتها، واستطالت يده ولامست جسدها، ومؤخرتها واضعا يده الأخرى أسفل ملابسها العلوية من الظهر وملامسا بأحد قدميه لموطن عفتها، فدفعته وطلبت المغادرة فقام بتوصيلها.
وأصرت على عدم الإبلاغ خوفا على سمعتها، وعقب ذلك علمت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بارتكاب المتهم مثل تلك الأفعال مع أخريات، فأبلغت بالواقعة، مشيرة إلى أن قصد المتهم من ارتكاب الواقعة هو هتك عرضها.
المتهم في القضية هو، "شادي نبيل سليمان خلف - 42 سنة - ممثل ومدرب تمثيل باستديو ذات، وهو نجل الشاعر "نبيل سليمان خلف" الذي سبق اتهامه وإدانته في قضية فساد.
ووجهت جهات التحقيق إلى الممثل الشاب تهمة هتك عرض 7فتيات والتحرش بهن ومحاولة اغتصابهن خلال تلقيهن دورات تمثيل في الورشة التي يدرس فيها.