دول العالم بيد الله إلا مصر في قلبه.. 15 تصريحا للبابا تواضروس الثاني بذكرى اختياره بطريركًا
الخميس 04/نوفمبر/2021 - 03:14 م
مرت 9 أعوام على تنصيب البابا تواضروس الثاني، بطريركًا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، حيث شهدت الكنيسة خلالها أحداثا جسيمة، أبرزها حادث مقتل الأنبا إبيفانيوس، أسقف ورئيس دير أبو مقار، حادث شهداء ليبيا عام 2015، ثم تفجير كنيسة البطرسية، والذي أسفر عن استشهاد 29 شخصًا، مرورا بحادث استهداف حافلات للمرة الثانية في طريق دير الأنبا صموئيل المعترف في محافظة المنيا، ونتج عنه 7 شهداء وأكثر من 10 مصابين.
على مدار تلك السنوات، كان البابا تواضروس الثاني حريصًا في كلماته، مُدققًا في ألفاظه، متوازنًا في عباراته، وفيما يلي نوضح أبرز تصريحات البابا تواضروس الثاني خلال فترة حكمه:
- قانون بناء الكنائس يضمد جراحًا كثيرة استمرت طويلًا، ويفتح صفحة جديدة، وهو ترسيخ للمواطنة والاستقرار.
- ضحايا حادث ماسبيرو هم أولادنا الذي ذهبوا ضحية حادث بشع، ودمائهم غالية مثل حادث القديسين.
- جريمة مقتل الأنبا أبيفانيوس رئيس دير أبو مقار وقعت داخله، وليس من صالح أحد التستر على الخطأ.
- التعاون بين التعليم والكنيسة يظهر أننا في عصر جديد.
- جميع دول العالم في يد الله إلا مصر في قلبه.
- نرى أن طول البال ومفاوضات سد النهضة لن يستمرا إلى الأبد، ومصر بقيادتها السياسية، والشعبية أيضًا والحكومة، قادرون على حماية الحقوق المائية.
- هناك من يعتبرون أنفسهم مدافعين عن الإيمان وهم مراؤون.
- مجيء العائلة المقدسة إلى مصر؛ صفحة مضيئة في تاريخنا
- الشباب هم أغلى ما لدينا على الأرض
- ثورة 30 يونيو أنقذت صحة الوطن العليل، واسترجعت عافيته
- البطالة مرض خطير يصيب مجتمعات وشعوبًا كاملة
- مشروع حياه كريمة يفيد أكثر من نصف الشعب المصري
- هناك 3 أنواع روحية من الشهادة، وشهادة الدم أثمن شيء
- نصر أكتوبر صفحة مجيدة في تاريخ مصر العظيم
- زيارة المسيح لأرض مصر صنعت جذورها.. ونفتخر الآن بشبابها.