ريم عبد القادر تتعرض للسرقة وتتسول بالشوراع في أحداث الحلقة الثالثة من حكاية مريم
تواصل حكاية مريم سرد معاناة الطفلة مريم عبد القادر خلال أحداث الحكاية التي تلعب بطولتها، ضمن حكايات مسلسل زي القمر، المعروضة على شاشة قناة CBC.
وإليكم أحداث الحلقة الثالثة من حكاية مريم:-
- تبدأ الحلقة بشعور ندى -هاجر الشرنوبي- بعدم حركة الطفل داخل بطنها، وتطلب من زوجها حسام -حسام فارس- التوجه للطبيب في أسرع وقت.
-يستجيب فارس لطلب زوجتها، ليفاجئا برد الطبيب بعدم اكتمال الطفل ووفاته، وضرورة دخولها غرفة العمليات لإتمام عملية الإجهاض بسلام حتى لا تؤثر على حالتها الصحية.
- يحزن حسام على وفاة طفله الذي انتظره طويلًا، ويشارك ندى حزنه ويخبرها بندمه على معاملته السيئة للطفلة مريم -ريم عبد القادر-، ويقر بأن الله كان يمنحه هداياه لأجل تبنيه مريم.
- تتعرض مريم للعديد من المواقف خلال تجوالها في الشارع، حيث يهجم عليها بلطجية ويقومون بسرقة المشغولات الذهبية التي ترتديها، لتصيبها حالة ذعر كبيرة مما حدث لها.
- تتوجه سلوى عثمان لمنزل ندى وحسام لزيارة مريم، ولكن تفاجأ بسفرهما خارج البلاد، وفقًا لحديث حارس العقار الذي أكدت عليه ندى بقول تلك الجمل لهروب مريم من منزلها وحتى لا تُسئل قانونيًا عنها.
- ترتفع درجة حرارة مريم كثيرًا إثر تجوالها في الشوارع، ويقابلها بائع ترمس ويساعدها على خفض درجة حرارتها، والتوجه بها لمنزله حتى يرعاها.
- تفاجأ مريم بوجود العديد من الأطفال البنات في منزل بائع الترمس، الذي يطلق عليهم أبناء أخوته، وهو في حقيقة الأمر يجمعهن من الشوارع.
- يقرر بائع الترمس تأجير الطفلة مريم لإحدى السيدات المتجولات من الشوارع، وذلك لتمد يدها للمارة في الشوارع وتبيع المناديل.
- تصادف الأيام مرور عفاف شعيب مديرة دار الأيتام برؤية مريم الطفلة التي كانت تقطن لديها في الدار، لتقرر إيقاف السيارة التي تمتطيها، والصمود أمام تلك السيدة البائعة المتجولة وسط سجال من الأحاديث بأحقيتها في أخذ الطفلة.
- تتوجه مريم في نهاية المطاف مع عفاف شعيب لتعود مرة أخرى للدار، وسط فرحة عارمة من العاملين بالدار وعلى رأسهم سلوى عثمان.
- تنتهي الحلقة بطلب عفاف شعيب حضور ندى وحسام لمكتبها، ومسايرتهما في الحديث حول وجود مريم في منزلهما، ويفاجئا بدخول مريم المكتب وسط حالة من الخوف تسيطر عليها تجاههما.