3 ملفات على طاولة مجلس الإسماعيلي خلال الاجتماع المقبل
يستعد مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، برئاسة يحيى الكومي لعقد اجتماع هام غدًا الاثنين لحسم عدد من الملفات الهامة الخاصة بالفريق الأول.
ومن المنتظر أن يصدر مجلس الدراويش عدة قرارات هامة، خاصة ببعض الملفات الإدارية داخل النادي، بالإضافة إلى حسم بعص الأمور المتعلقة بالفريق الأول واللاعبين، وفيما يلي نستعرض أبرز الملفات المنتظر مناقشتها على طاولة مجلس إدارة الإسماعيلي غدًا الاثنين.
شكري نجيب وقائمة الراحلين عن الإسماعيلي
يسعى مجلس إدارة الإسماعيلي، لسرعة حسم أزمة شكري نجيب مهاجم الفريق بعد اقتراب رحيله عن الفريق، ورفضه عرض نادي فاركو وتمسكه بالرحيل نهاية الموسم بشكل مجاني.
ويسعى مجلس إدارة الإسماعيلي لمحاولة إقناع اللاعب إما بالتجديد وبيعه لأي نادي نهاية الموسم، أو إيجاد عرض حالي والرحيل خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية، من أجل توفير استفادة مالية لخزينة النادي.
ومن المقرر أيضًا أن يتخذ مجلس الدراويش قرارات هامة بشأن العروض المقدمة للاعبي الفريق سواء محمود الشامي لنادي الاتحاد السكندري، أو محمود البدري الذي اقترب بنسبة كبيرة من الانتقال إلى صفوف فريق الشرقية للدخان على سبيل الإعارة.
وفي نفس السياق، يبحث مجلس إدارة الإسماعيلي ملف الراحلين عن الفريق، بعد تحديد خوان براون المدير الفني للفريق قائمة اللاعبين المستغنى عنهم وعلى رأسهم احمد عادل عبد المنعم حارس مرمى الفريق، وعمر الوحش لاعب وسط الفريق بعد عرضهما للبيع خلال فترة الانتقالات الجارية.
ثلاثي إفريقي على طاولة مجلس الدراويش ومحاولات لحل أزمة شيلونجو
يفاضل مجلس إدارة الدراويش بين ثلاثي إفريقي سيتم حسم أمر أحدهم، أو ثنائي للتعاقد معهما خلال الفترة المقبلة لدعم صفوف الفريق.
ويسابق مسؤولو الإسماعيلي الزمن خلال الفترة الحالية، لحل أزمة المهاجم الناميبي بينسون شيلونجو، بعد هروبه وسفره إلى بلاده، حيث يرغب مسؤولو القلعة الصفراء لحسم فسخ تعاقده بشكل ودي لاستغلال مكانه في قائمة اللاعبين الأجانب من جهة، وتجنب دخوله مع النادي في أزمات مقبلة حال فسخ التعاقد معه من جهة واحدة.
المركز الإعلامي والمدير التنفيذي أزمة جديدة داخل القلعة الصفراء
أزمة جديدة يشهدها الإسماعيلي بعد تأخر حسم ملف مدير المركز الإعلامي والمدير التنفيذي للنادي، حيث إنه تم الإعلان عن مسابقة لاختيار مسؤولو الإدارتين، فيما تأخر الاستقرار على هوية أيا منهما حتى الآن.