عمرو أديب ينعى ياسر رزق: كان أمهرنا وأشطرنا.. وإيده تتلف في حرير
نعى الإعلامي عمرو أديب اليوم الأربعاء، الكاتب الصحفي الكبير ياسر رزق، بعدما وافته المنية صباح اليوم إثر إصابته بأزمة قلبية، عن عمر يناهز الـ 58 عامًا.
وكتب أديب عبر صفحته الخاصة على تويتر: ياسر رزق كان دفعتى وكان أشطرنا وأمهرنا، إيده كانت تتلف فى حرير، من السنة الأولى في الجامعة كان يكتب الخير زي أي صحفي محترم.
وأضاف أديب: كان صحفيا مثلما كان أبوه صحفيا وكان محررا عسكريا مثلما كان أبوه جنديا مقاتلا، لو سألت عن الصحفي المحترف في جيلي فسيكون على رأس القائمة، رحم الله ياسر رزق.
وفاة ياسر رزق
وتوفي صباح اليوم الصحفي والإعلامي الكبير ياسر بعدما أصيب بأزمة قلبية حادة، رحل على إثرها عن عمر يناهز الـ 58 عامًا.
وشغل الفقيد العديد من المناصب الإعلامية، وأصبح اسمه يلمع في المجال الإعلامي العربي، وكان رئيس تحرير مؤسسة أخبار اليوم السابق، بعدما شغل منصب محررًا عسكريا لسنوات عديدة، ومن ثم شغل منصب رئيس تحرير جريدة المصري اليوم، بعد اختياره من مجلس أمناء الجريدة.
وشهد الراحل في وقت سابق من الشهر الجاري، فعاليات حفل توقيع كتابه سنوات الخماسين بين يناير الغضب ويونيو الخلاص، وذلك على المسرح الصغير بالأوبرا المصرية.
وسرد رزق تفاصيل عن ثورتي 25 يناير و30 يونيو، في كتابه، قائلًا: ما فعلته جبهة الإنقاذ في 2012 من دعوة المتظاهرين، لإنهاء التظاهر أمام الاتحادية كان من الخطأ الكبير.
