ليلة النصف من شعبان.. موعد أذان المغرب اليوم الخميس 17-3-2022 في مصر
يبحث الصائمون عن موعد أذان المغرب اليوم الخميس 17-3-2022 في مصر، حيث يفصلنا ساعات قليلة عن بدء ليلة النصف من الشعبان، التي تكثر بها الأدعية، وممارسة العبادات والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى.
ونستعرض معكم في السطور التالية موعد أذان المغرب اليوم الخميس الموافق 14 شعبان 1443 هجريًا، وهو ثاني الأيام البيض في شهر شعبان المبارك، كذلك يعتبر بداية ليلة النصف من شعبان، والتي سوف تبدأ بعد صلاة المغرب.
موعد أذان المغرب اليوم في محافظات مصر
يصوم المسلمون اليوم الخميس، لأنه يوافق الأيام البيض من شهر شعبان، حيث يعتبر الصيام من فضائل ليلة النصف من شعبان، وفيما يلي نقدم لكم موعد أذان المغرب اليوم في محافظات ومدن جمهورية مصر العربية.
المحافظة | موعد أذان المغرب |
القاهرة | موعد أذان المغرب 6:05 مساءً |
الإسكندرية | موعد أذان المغرب 6:09 مساءً |
الإسماعيلية | موعد أذان المغرب 6:01 مساءً |
شرم الشيخ | موعد أذان المغرب 5:53 مساءً |
أسوان | موعد أذان المغرب 6:00 مساءً |
كفر الشيخ | موعد أذان المغرب 6:06 مساءً |
المنيا | موعد أذان المغرب 6:10 مساءً |
قنا | موعد أذان المغرب 5:59 مساءً |
طنطا | موعد أذان المغرب 6:05 مساءً |
المنصورة | موعد أذان المغرب 6:04 مساءً |
موعد أذان المغرب اليوم في العواصم العربية
وحرصًا منا على تقديم كافة المعلومات التي تهم متابعينا الكرام، سوف نستعرض معكم في الجدول الآتي موعد أذان المغرب اليوم في العواصم العربية.
المدينة أو العاصمة العربية | موعد أذان المغرب |
مكة المكرمة | صلاة المغرب 6:34 مساءً |
المدينة المنورة | صلاة المغرب 6:35 مساءً |
الرياض عاصمة السعودية | صلاة المغرب 6:07 مساءً |
عمان عاصمة الأردن | صلاة المغرب 5:51 مساءً |
أبو ظبى عاصمة الإمارات | صلاة المغرب 6:32 مساءً |
الرباط عاصمة المغرب | صلاة المغرب 6:37 مساءً |
الكويت عاصمة الكويت | صلاة المغرب 5:58 مساءً |
دعاء ليلة النصف من شعبان والأعمال المستحبة
تبدأ ليلة النصف من شعبان اليوم الخميس 14 شعبان 1443هجريًا، بعد صلاة المغرب وتنتهي فجر الجمعة 15 شعبان 1443، ويجب على المسلمين استغلال هذه الفرصة في التعبد والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء والصوم، وفيما يلي دعاء ليلة النصف من شعبان.
دعاء ليلة النصف من شعبان: اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.