عريس المنوفية المثير للجدل بسبب سنه: أنا طالب في تانية دبلوم وبحوش مع أبويا| فيديو
كشف الشاب محمد أحمد عبد المجيد، عريس المنوفية المثير للجدل بسبب ما قيل عن صغر سنه، تفاصيل جديدة عن يوم خطوبته وحياته، مشيرا إلى أنه طالب في الصف الثاني الثانوي الفني، ويبلغ من العمر 19عاما وليس 15 عاما، كما قيل عنه على صفحات السوشيال ميديا وعروسته تبلغ من السن 17 عاما وليس 13 سنة كما أشيع عنهما، وأن الحفل كان خطوبة عائلية اجتمع فيها الأهل والجيران.
عريس المنوفية المثير للجدل: بعمل مع والدي منذ سنوات مع الدراسة
وأشار محمد عبد المجيد، عريس المنوفية المثير للجدل، أنه يعمل مع والده منذ سنوات تباع على سيارة نقل ثقيل والده يقودها، وكل جنيه يتحصل عليه من عمله يعطية لوالده لادخاره حتى يتمكن من تكوين نفسه وتجهيز شقته، ووالده منذ صغره غرس فيه العمل، وبعض الأوقات لا يحضر مناسبات في المنزل بسبب العمل.
عريس المنوفية المثير للجدل: انا اللي طلبت خطوبة بنت خالي
وأكد محمد عبد الحميد عريس المنوفية الذي أشعلت صورة مع عروسته السوشيال ميديا، أنه طلب من والديه التقدم لخطبة ابنة خاله ووافقت الأسرة، وذهبت والدته لشقيقها وجدة لطلب يدها، واستنباط الموافقة، وحين رأت أن هناك موافقة مبدئية ذهب والده للخطبة رسميا ولم يحددوا ميعاد العرس ولكنه سيكون لهم انتهاء فترة التجنيد، موضحا أنه سيضع ابنة خاله في عينه، لأنها قبل أن تكون عروسة فهي من لحمة ودمه.
عريس المنوفية المثير للجدل: ماشوفتش السوشيال ميديا يوم الحفل
وأضاف العريس، أنه لم يرى ما كتب عنه في السوشيال ميديا إلا في اليوم التالي، لأنه نام من الإرهاق واستيقظ من النوم ولم يفتح الفيسبوك، مؤكدا على أن كل ما يقال على الصفحات والهجوم على شخصه وأسرته لا يهتم به، ولا ينقص منه شيئا فهم لم يفعلوا خطأ.
وكان والد العريس المنشورة صورة مع عروسته كا أصغر عروسين في المنوفية، قد أكد أن كل هذا غير صحيح بالمرة، وأن نجله يبلغ من العمر 19عاما، ونفى قطعيا أن يكون مليونيرا، داعيا من نشر تلك الصور أن يتحقق منها، ومن المعلومات المنشورة قبل أن يصيب الآخرين بالخطأ.
وتابع والد الشاب الموجودة صوره تحت عنوان أصغر عروسين في المنوفية، أن حفل اليوم كان مجرد خطوبة وليس زفاف، وحتى اللحظة لم يتم تحديد موعد الزفاف لأنهم لم يجهزوا شقة العرس ولا تزال أمامهم وقت كبير بسبب ضغوطات الحياة، مؤكدا على أنه يعمل سائق نقل ثقيل وابنه يعمل تباع معه على السيارة النقل، والمتواجدين في الحفل من الأسرة والجيران وكانوا سعداء بالعروسين.