لو ما عويتوا ما كنت أنا.. القصة الكاملة لأزمة أصالة ومي العيدان وفجر السعيد |صور
اشتعلت الحرب بين المطربة أصالة نصري، والإعلامية مي العيدان، ولحقتها الإعلامية الكويتية فجر السعيد، تخللتها بعض التلميحات والشتائم والسب، ويبدو أن الحرب بين أصالة من جانب ومي العيدان وفجر السعيد في الجانب الآخر لن تنتهي، ففور كتابة أي من الجانبين تعليقًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يشن الطرف الآخر هجومًا عليه.
بداية القصة عندما أعادت أصالة نشر تغريدة لها، عندما كتبت: عند كل درجة من درجات النجاح، ستجد كلبًا في انتظارك، بس الحمد لله إنهم بيعوو ما بيعضوا، لتعيد نشر التغريدة، وتعلق عليها: اللي على راسه بطحة وزعل مفكر ما شملته بأغنيتي شكرًا، بصحح له وشكرًا حتى للي ما بيعض، لو ما عويتو ما كنت أنا كل هالسنين موجودة.
أزمة أصالة ومي العيدان
التغريدة استفزت مي العيدان، فردت عليها قائلة: الأصنام ظلت آلاف السنين حول الكعبة قبل الإسلام، وكانوا يعبدونها هل معناها أنها كان وضعها سليم، وحقيقة وشىء إيجابي؟!، لأ طبعًا إلى أن جاءها الحق بالدين الإسلامي، وكسرو هذه الأصنام شر تكسير.. قال إيه موجودة طول السنين، يا شيخة ماحد جابلي الأذن الوسطى غير صوتك.
فجر السعيد لم تدع التغريدة تمر مرور الكرام، فكتبت: أنتِ هيييه مَن تقصدين؟، لا يكون أنا، عشان إذا تقصديني عندي رد، وإذا ما تقصديني ممكن أطوفها لج.
ويرجع سبب الخلاف بين فجر السعيد وأصالة، بسبب نشر الأخيرة تغريدة لها منذ عامين، عبر حسابها الشخصي بموقع التغريدات تويتر، تطلب فيه الدعاء لـ الإعلامية فجر السعيد بعد تعرضها لوعكة صحية أدت إلى وفاتها، مما أثار غضب الأخيرة، بسبب نشر خبر كاذب عنها، وحتى الآن ما زال الخلاف قائمًا بينهما.