بعتبرهم اخواتي.. صاحبة الممر الشرفي بإعلام عين شمس: اليوم سيظل عالقًا في ذاكرتي للأبد
بعتبرهم اخواتي ومسئولة عنهم.. هكذا عبرت الدكتورة شيماء عز الدين، أستاذ مساعد بقسم علوم الاتصال والإعلام بكلية الآداب جامعة عين شمس في حديثها لـ القاهرة 24، عن فرحتها بالممر الشرفي الذي نظمه طلاب الفرقة الرابعة إعلام عين شمس، تقديرًا لما بذلته مع جميع الطلاب.
بعتبرهم اخواتي ومسئولة عنهم
وقالت الدكتورة شيماء عز الدين، أستاذ مساعد بقسم علوم الاتصال والإعلام بكلية الآداب جامعة عين شمس، إن الممر الشرفي بالنسبة لها كان من أفضل المفاجآت الجميلة التي حدثت، مشيرة إلى أن هذا اليوم العظيم سيظل عالقًا في الذاكرة إلى الأبد.
وأوضحت الدكتورة شيماء عز الدين، أنها تحاول تبسيط المعلومات وشرحها بطريقة جيدة للطلاب، لافتة إلى أنها أثناء الشرح تجد تفاعلًا كبيرًا من قبل الطلاب في المحاضرات.
وأكدت أنها تحاول دائمًا بقدر المستطاع أن تراعيهم، كونهم مضغوطين في الدراسة، حيث إنها أشبه بمعادلة صعبة، ولكن تحاول طوال الوقت أن تتقي الله في جميع الطلاب.
وتابعت أن الامتحانات الخاصة بها تأتي سهلة حتى يستطيع جميع الطلاب حلها دون توتر أو قلق، وفي نفس الوقت تختبر مدى استيعابهم للمادة.
وأضافت الدكتورة شيماء عز الدين، أن من أهم عوامل النجاح هو وجود الود بين الأستاذ وطلابه، لأن المادة العلمية بتتنسي، ولكن الذي يفضل هي العلاقات الطبية.
فيما عبّر عدد من طلاب الفرقة الرابعة بكلية الآداب قسم الإعلام جامعة عين شمس، خلال حديثهم لـ القاهرة 24، بعد تنظيمهم الممر الشرفي للدكتورة شيماء عز الدين، عن حبهم وتقديرهم لها.
توصيل المعلومات بطريقة جيدة
وأكدت الطالبة يارا عبدالرحيم في حديثها لـ القاهرة 24، أن: الدكتورة شيماء أخلاقها عالية وشخصية محترمة وعمرها ما تعاملت مع أحد بسوء، سواء كانت دفعتنا أو الدفعات السابقة، متابعة: طريقتها في الحديث راقية، وتقوم بتوصيل المعلومة بطريقة سهلة وبسيطة، والامتحانات تأتي واضحة.
ونوه الطالب يوسف عمرو، في حديثه لـ القاهرة 24، أن أسلوبها في الشرح بسيط، والامتحانات تأتي بسيطة وسهلة وتناسب جميع الطلاب، موضحًا أن الطالب إذا تأخرعن تسليم التكليفات؛ تعطي لهم أكثر من فرصة، ولا توجد معها أي مشكلة.
وذكر الطالب مغرد سيد في حديثه لـ القاهرة 24، أن الدكتورة شيماء عز الدين تستحق أكثر من ذلك، كونها راقية في التعامل مع الجميع، لافتًا إلى أنه عندما طرحنا الفكرة على الطلاب؛ وافقوا فورا ولا توجد معهم أي مشكلة، وهذا من شدة حبهم الشديد لهاز
