الأحد 24 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

رسائل تهديد وابتزاز.. ننشر أقوال مديرة بنك بدولة عربية في اتهامها بوصل أمانة بالشرقية |خاص

مديرة البنك خلال
حوادث
مديرة البنك خلال لقائها عبر القاهرة 24
الجمعة 24/يونيو/2022 - 06:57 م

كشفت التحقيقات في واقعة تعرض مروة سمير، مدير أحد البنوك المصرفية بدولة عربية، لمحاولة ابتزاز  وتهديد على يد سائق وسيدة تدعى «م. م» بمحافظة الشرقية، بسبب إخلاصها في عملها كمديرة للبنك، حسب وصفها، أن المتهمة دبرت لها خطة للانتقام منها.

ابتزاز مديرة بنك


وحصل القاهرة 24 على التحقيقات في العريضة التي حملت رقم 11513 لسنة 2022، العاشر من رمضان الجزئية، إذ استمعت جهات التحقيق إلى مروة سمير، وقالت خلال التحقيقات: إنها مقيمة بدولة عربية من أكثر من 15 عامًا، وتعمل بشركة  للاستثمار، وكانت قبلها تعمل في أحد البنوك، إذ كانت مدير إدارة الثروات والمبيعات، وكانت تعمل معها سيدة تدعى "م. م"، تعمل بخدمة العملاء، وحصل أن ملاك المجموعة طلبوا منها انها تقدم استقالتها بسبب ارتكاب مخالفة في العمل.

ابتزاز مديرة بنك

وأضافت مروة خلال التحقيقات: فعلا مشيت من البنك وبعديها رحت شركة  للاستثمار، وهي الشركة اللي شغالة فيها دلوقتي، والكلام ده كان بمحض الصدفة، ولما رحت الشركة دي تم إقالتها بعد فترة حوالى 4 أشهر، وذلك لعلاقتها بالرئيس التنفيذي للشركة، وان ملاك الشركة اتهموه بالاختلاس.

وتابعت: لما رحت الشركة كنت شغالة مستشار الرئيس التنفيذي اللي مشى، وبعدها الملاك أقالوه وبقيت انا مدير إدارة توزيع الاستثمار وخدمة العملاء، وبعد ما هي مشيت، فوجئت إنها بتهددني داخل الشركة قبل ما تمشي، وقالتلي إنها ممكن تأذيني بعلاقاتها في مصر، لأنها فاكره إني أنا السبب وإن أنا اللي مشيتها، وبعدها بحوالي شهر من ساعة لما مشيت فوجئت إن في حد بيكلمني من الشرقية وحذرني إني أخلص الموضوع معاها.

واستطردت: قالي شوفي طلبتها إيه وهتعوضيها بإيه، لحد ما فوجئت ولقيت تنفيذ الأحكام جاي على مسكن والدتي بالإسكندرية وبيقولي إن عليا جنحة إيصال أمانة في القضية رقم 2697 لسنة 2022 جنح ثان العاشر من رمضان، ووالدتي راحت عملت معارضة للحكم، وانا بأكد إني مليش أي علاقة بالموضوع ده وعمرى ما جيت الشرقية قبل كده.

وأضافت: هي كانت شغالة معايا في بنك، وكانت تحت إدارتي لمدة سنتين حتى لما تم مطالبتها بتقديم استقالتها بعد ما حصلت مشكلة في الشغل، وهي راحت على شركة للاستثمار، وبمحض الصدفة عقب تركى للعمل داخل البنك، بعد مغادرتها حوالي سنة ونصف، لقيتها شغالة في الشركة، وانا مكنتش أعرف، وكنت أنا في حكم رئيستها في العمل، ومكنش في حاجة بينا على الإطلاق، لحد لما حصل مشكلة بينها وبين المدير التنفيذي بالشركة وملاك الشراكة أقالوها هي والمدير التنفيذي و12 واحد كانوا يعملون بالشركة، ومن ساعتها وبدأت عداوتها ليا، لأنها اعتقدت ان انا السبب في مشيها من الشركة والبنك، وساعتها هددتني وقالتلي: هتعرف تاخد حقها مني ازاي.

تابع مواقعنا