4 بلاغات للنائب العام.. شيرين عبد الوهاب تلاحق حسام حبيب ووالده قضائيا| تفاصيل
تقدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب، بـ 4 بلاغات للنائب العام المستشار حمادة الصاوي، ضد طليقها حسام حبيب ووالده حسين حبيب، بعد تصريحاتها الأخيرة مع الإعلامية لميس الحديدي، بشأن ما تعرضت له من سب وقذف وتشهير بها خلال الفترة الماضية.
البلاغ الأول
وجاء البلاغ الأول لـ شيرين عبد الوهاب، ضد طليقها الفنان حسام حبيب، عندما علمت أنها تعرضت لعملية نصب من قبله عندما طلبت منه شراء سيارة لكي تستخدمها بشكل شخصي، لتفاجأ أن جميع أورق السيارة تم تحويلها باسمه، وبسبب وجود مانع أدبي وهو العلاقة الزوجية بينهما آنذاك لم تطالبه بسداد قيمة السيارة أو نقل الملكية لها وقت علمها بالواقعة، وبعد الطلاق أخذ يماطل ويسوّف في سداد قيمتها.
وتابع البلاغ: استخدم المشكو في حقه أوراق المعرض وأنهى إجراءات نقل ملكية السيارة باسمه وهذا يمثل طريقة من طرق النصب والاحتيال على الشاكية، مستغلا العلاقة الزوجية بينهما، واستغل ذلك لإتمام عملية النصب على الشاكية واستيلائه على السيارة.
وطالبت شيرين في نهاية البلاغ المقدم للنائب العام، بمنع التعامل على السيارة في وحدة المرور لحين إنهاء التحقيقات.
البلاغ الثاني
تقدم المستشار ياسر قنطوش، المحامي بالنقض والإدارة العليا محامي شيرين عبد الوهاب، ببلاغ للنائب العام المستشار حمادة الصاوي، ضد حسين حبيب والد طليقها الفنان حسام حبيب، بتهمة السب والقذف والتشهير بها، بشأن سبها بألفاظ خارجة وذلك عبر منشور له عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، جاء فيه: جاتكم القرف واللي الإعلامية اللي أول اسمها لام وآخر اسمها سيس هيا برامج التوك شو بقت بتتأجر للشرشحة والشر، والمفضوحة والنمامة والمامة والكذابة والسبابة الفضاحة والناطحة واللي بتكدب بكل بجاحة.
وطالب محامي شيرين عبد الوهاب، في نهاية البلاغ باتخاذ الإجراءات القانونية بذلك البلاغ، والتحقيق في الواقعة تحقيقًا قضائيًا، وتقديم المشكو في حقه للمحاكمة الجنائية بتهمة السب والقذف والتشهير في حق الشاكية.
البلاغ الثالث
وتقدمت اليوم الفنانة شيرين عبد الوهاب، ببلاغ جديد للنائب العام، ضد حسين حبيب والد طليقها الفنان حسام حبيب، بسبب إساءته لها عبر أحد منشورات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، والتي جاء فيه العديد من الألفاظ المليئة بالسب والقذف والبذيئة.
البلاغ الرابع
وأيضا تقدمت شيرين عبد الوهاب ببلاغ ضد والد طليقها حسام حبيب، بسبب اتهامها له بسب الدين، وأنه قال عنها إنها مغرورة وتنم على الناس وبالتالي الإساءة لسمعتها وتحقيرها، لدى ذويها.
