تطبيع وتهرب ضريبي.. محمد رمضان نمبر وان الأزمات في أسبوع
ثابت في إثارة الجدل والأزمات.. جملة تعبر عن أفعال الفنان محمد رمضان المستمرة، الذي لا يستطيع أن يترك شهرًا دون أن يثير حوله الرأي العام واللغط وتصدير المشاكل، حتى أصبح أحد أكثر أبناء جيله سقوطًا في فخ الأزمات فلا يتفادى أزمة إلا ليجد نفسه في ورطة جديدة.
وفي إطار سلسلة أزماته، تصدر محمد رمضان الترند مرتين بأزمتين مختلفتين خلال الأسبوع الحالي، الأمر الذي وصفه البعض أنه يريد تصدره الترند على الساحة دائما حتى لو كلفه الأمر الدخول في فخ أزمات.
وفي هذا التقرير نرصد لكم أبرز أزمات نمبر وان في هذا الأسبوع وإليكم كالتالي:-
التهريب الضريبي
واجه محمد رمضان في بداية الشهر الجاري 1 أغسطس، اتهام بالتهريب الضريبي، حيث أمرت جهات تحقيق بالتجمع الخامس إرسال الملف الخاص بـ محمد رمضان للجهات المختصة بمصلحة الضرائب للاستعلام على أمواله الخاصة.
وتهرب محمد مضان من دفع مديونات بلغت 7 ملايين جنيه، وذلك منذ عام 2017، وتقديمه سندات تخالف الواقع، فيما أكد الفنان خلال تحقيقات سابقة معه أنه دفع المبالغ السنوية المستحقة عليه للضرائب من خلال الربح العائد من أعماله الفنية في التهرب الضريبي.
اتهام التطبيع
ولم تتوقف سلسلة أزمات رمضان عند هذا الحد، فيواجه اتهام جديد بالتطبيع، الأمر الذي صدم جمهوره للمرة الثانية مما عرضه لموجة كبيرة من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبدأت القصة عندما ظهر محمد رمضان خلال حفله الأخير في اليونان، محتضنا فتاة إسرائيلية تدعي مايا زكريا، والتي زعم البعض أنها مجندة في الجيش الإسرائيلي، حيث كشفت الفتاة في فيديو متداول حقيقة علاقتها بمحمد رمضان، حيث أكدت أنها التقت الصورة صُدفة أثناء تجولها على شاطئ ناموس في ميكونوس، وعندما رأته طلبت منه أن تلتقط صورًا تذكارية معه لأنها من مُحبيه.
تجاهل محمد رمضان
وكعادته محمد رمضان تجاهل الأمور إطلاقًا، والتزم الصمت ولم يعلق على قصة الفتاة أو أزمة التهرب الضريبي، وبدأ في الترويج لحفلات الفنية المقبلة في موسم الصيف بالساحل الشمالي، الأمر الذي زاد من غضب الجمهور.