ممرضة تحتضن 3 أطفال.. أبرز صور مؤثرة في الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت
تحل اليوم الموافق 4 أغسطس، الذكرى الثانية لـانفجار مرفأ بيروت في 2020، بعدما شهد مرفأ العاصمة انفجارًا ضخمًا، أودى بحياة أكثر من مئتي شخص، وإصابة أكثر من 6500 بجروح مؤلمة.
ولا يزال هذا الحادث الأليم مجرد ذكرى شهدتها بيروت، ولكن هناك الكثيرون يعانون بسببه حتى الآن، من فقدان أطفالهم وفقدان أسرتهم، ومرافقهم أيضا.
ووقع هذا الانفجار، نتيجة تخزين كميات كبيرة من مادة نترات الأمونيوم؛ إثر اندلاع حريق لم تُعرف أسبابه حتى وقتنا الحالي.
انفجار مرفأ بيروت
ظهر الطفل ليليان برفقة جدّه والدها وهو في طريقه إلى المستشفى ليحضن أمه، بعد مأساة انفجار مرفأ بيروت والضرر الجسيم الذي لحق بعائلته.
أصغر ضحايا انفجار مرفأ بيروت
الطفل إسحق، نجل سارة كوبلاند، الشابة الأسترالية والدة أصغر ضحايا انفجار مرفأ بيروت، وكتبت على حسابها عبر تويتر بعد الحادث الأليم: في بيروت اليوم ولم أتخيل مطلقًا خلال مليون عام أن يصبح إسحاق معروفًا بهذه الطريقة.
وتابعت: لكنني ممتنَّ للشعب اللبناني الذي تبناه كواحد منهم ويتذكرونه دائمًا.
شهيد لقمة العيش
لا زال انفجار مرفأ بيروت يخفي الكثير من قصص شهداء لقمة العيش، واستشهد إبراهيم الذي يبلغ من العمر 20 عامًا، عند نزوله للعمل في يوم الحادث الأليم.
الممرضة باميلا زينون
في حادث انفجار بيروت، ظهرت بطلة من المسعفين، الممرضة التي ضحت بنفسها وأنقذت الأطفال، باميلا زينون، التي أصبحت مثال التضحية والإنسانية.
أبطال فريق الإطفاء في مرفأ بيروت
استشهد العديد من أبطال فريق الإطفاء في مرفأ بيروت، وظهرت العديد من الصور تجمع أشلائهم بعد محاولة السيطرة على الانفجار.
أبطال العنبر لحادث مرفأ بيروت
حاولوا أبطال العنبر لحادث مرفأ بيروت السيطرة بدمائهم على مرفأ بيروت، سحر فارس، شربل كرم، رامي الكعكي، جو نون، رالف ملاحي، منهم سحر فارس، شربل كرم، رامي الكعكي، جو نون، ألف ملاحي.
إصابات حادث انفجار مرفأ بيروت
هدم البيوت في مرفأ بيروت
أدى انفجار بيروت لهدم العديد من المباني، وإصابة الكثير من الأشخاص إثر الحادث الأليم