أعتب على إبراهيم عيسى ولا أتمنى عودة حلا شيحة وحنان ترك.. تصريحات محسن محيي الدين في اسألني
حل الفنان محسن محيي الدين ضيفًا على برنامج اسألني المذاع عبر قناة cbc، وتحدث خلال لقائه عن فترة اعتزاله ورأيه في اعتزال حنان ترك وحلا شيحة، وشروطه ومعايير اختيار أعماله، ونصيحة فاتن حمامة له وغيرها من الأمور.
وقال محسن محيي الدين إن فترة اعتزاله كانت مرحلة مهمة في حياته، موضحًا: مهمة من حيث إنك تعمل ستوب وتفكر وتتعلم وتقرأ وتعرف أنت موجود ليه في الحياة.
وعن شروط ومعايير اختيار أعماله قال: أضع شروطًا مهمة، وأحتكم لمقياس مهم وهو هل الموضوع المعروض عليّ سيفيد المجتمع أم لا.
وردًا على سؤال هل حفظت القرآن كاملًا في فترة اعتزالك قال: الحقيقة لأ لم أحفظه كاملًا.
وعن أكثر ما يزعجه في الوسط الفني، قال: أنك مش بتكون فاهم ليه بتدخل الكارير الفني، علشان الشهرة ولا الفلوس ولا أنك تكون مسؤول أنك تعمل توعية للمجتمع وتفيده.
لا أتمنى عودة أي فنان معتزل للتمثيل
وبسؤاله هل تتمنى عودة الفنانتين المعتزلتين حلا شيحة وحنان ترك للتمثيل؟ قال: طالما معتزلات حاجة جميلة، مبررًا: أي فنان اعتزل لا أتمنى إنه يرجع، لأن الفن مبقاش موجود زي الأول.
وعن مميزات زواجه في سن صغيرة، قال: الميزة المهمة هو أنك تلاقي ابنك بقى صاحبك.
وأكد محسن محيي الدين أنه لم ينزعج من ربط اسمه بـ باسم المخرج الكبير الراحل يوسف شاهين، قال: مرحلة مريت بيها واتعلمت منها وكانت في فترة الجامعة.
وعن رأيه في وصف أفلام يوسف شاهين بأنها غير مفهومة قال: والله هذا يرجع لأننا اتعودنا ما نفكرش لو اتعودنا نفكر إيه المقصود هنفهم المغزى من المشاهد،.
وتحدث محسن محيي الدين عن تعاونه مع فاتن حمامة في فيلميه ليلة القبض على فاطمة وأفواه وأرانب، قائلًا في فيلم أفواه وأرانب كان عندنا شغل وقت الماتش ولما قررنا نتفرج عليه، نصحتنا وقالت ساعة الشغل لازم يكون في احترام للشغل والمنتج ومهما كان حواليك إغراء الشغل أهم.
ما زلت أمارس الرقص
وردا على سؤال هل لا تزال تمارس الرقص، قال: مؤخرا قدمت استعراضا في مسرحية زقاق المدق.
أعتب على أي حد بيدخل الشك في الناس
وكشف محسن محيي الدين رأيه في كتابات إبراهيم عيسى، قائلًا: أعتب على أي حد بيهز في الناس أو بيدخل شك في الناس، والإسراء والمعراج فتنة تثار كل عام، سواء من المثقفين أو المفكرين، وفي هذا الموضوع لازم نفكر هل إحنا مؤمنين إن موسى شق البحر أم ربنا، هل نؤمن بأن موسى اترفع ولا ربنا اللي رفعه فربنا أيضًا قادر أن يرفع النبي للإسراء والمعراج.
