المتحف المصري بالتحرير يعلن عرض قلادة مصنوعة من الذهب
أعلنت إدارة المتحف المصري بالتحرير عرض قطع أثرية فريدة من نوعها من كنوز تانيس، وتعود إلى عصر الانتقالي الثالث.
ونشرت إدارة المتحف المصري بالتحرير صورًا للقطعة الأثرية الجديدة، وهي قلادة "ون جباو إن جد" مصنوعة من الذهب والأحجار الكريمة على هيئة صرح معبد يصور المعبودتين إيزيس ونفتيس وبينهما جعران، يعلوه خرطوش يسجل اسم الملك.
وأوضحت إدارة المتحف المصري بالتحرير، أنه تم العثور على القطعة في تانيس بمحافظة الشرقية، ويصل ارتفاع القطعة إلى 9.2 سم، وتعود إلى الأسرة الحادية والعشرين عصر الانتقال الثالث.
كنوز تانيس في المتحف المصري بالتحرير
وفي وقت سابق، قالت مصادر لـ القاهرة 24، إن كنوز تانيس في المتحف المصري بالتحرير تضمنت:
- خاتم الملك بسوسنيس الأول.
- إناء ذهبي للملك يسوسنيس الأول.
- سوار الملك بسوسنيس.
- قلادة الملك بسوسنيس.
- نقشًا لأبناء حورس خاص بالملك بسوسنيس الأول.
- إناء بشكل زهرة اللوتس للملك بسوسنيس الأول.
قاعة تانيس في المتحف المصري بالتحرير
وتضم قاعة تانيس، في المتحف المصري بالتحرير قناع جنائزي ذهبي خاص بالقائد ونجباو إنجدت، عصر الانتقال الثالث، الأسرة الحادية والعشرين، عهد الملك بسوسنس الأول، وتم اكتشافه في مقبرة NRT III بتانيس في شرق الدلتا، وصنع هذا القناع من الذهب الخالص، والعينان مطعمتان بالزجاج وقد صنع ليغطي الوجه فقط.