محمد عطية: أفضل الزواج دون عقد على طريقة المساكنة.. وحاجات كتير في الدين صعب أتقبلها
قال الفنان محمد عطية، إن هناك الكثير من الأمور في الحياة الدينية صعب أن يتقبلها مثل تعدد الزواجات، مشيرًا إلى أنه مع فكرة المساكنة والزواج دون عقد، حتى يتأكد الطرفان من أنهما متوافقان جنسيًا ثم يقدمان على خطوة الزواج.
وأضاف محمد عطية في تصريحات تلفزيونية: في حاجات كتير في الدين صعب أتقبلها، زي تعدد الزوجات والقتل باسم الدين، وممكن أتجوز من غير دين المهمة تكون إنسانة، ده لو أتجوزت أصلا لأن الزواج عرف بشري اخترعوه بسبب الزراعة، ولو أنا بحب إنسانة ليه ندخل المجتمع والقوانين بينا؟ الأنسب نتجوز من غير عقد زي المساكنة، لأن المعظم بيتجوز عمياني مع أن الجنس جزء مهم في العلاقة، وأغلب حالات الطلاق بتحصل بسبب عدم توافق الحياة الجنسية، فالأفضل نعيش مساكنة ونشوف ينفع نعيش مع بعض ولا لأ.
مستحيل أتجوز واحدة لأني شفتها وعجبتني
وتابع: مستحيل أتجوز واحدة لأني شفتها وعجبتني فاروح أتقدم لها ونعيش مع بعض ونخلف، لأن الجواز مسؤولية كبيرة، مضيفًا: أنا حبيت كتير في حياتي.
وأكد محمد عطية أنه ضحية المجتمع الشرقي، على حد قوله، موضحًا: كنت شرقي وذكوري لحد سن الـ30، وكنت شخص سيء جدًا في العلاقات، وبتدخل في أمور لا تخصني مثل أنت لابسة ايه بتكلمي مين، لابسه كده ما تنزليش مياه بالمايوه، وأرى أن ده مش حرص واهتمام ولا غيرة، فليه أنا من حقي أسألها في الحاجات دي ومن حقها هي.
وتابع: في نقطة مهمة العلاقات مبينة على الثقة، والتدخل في اللبس والخروج كل الحاجات دي متعبة والخناقات بتحصل على الفاضي والطلاق بسبب كده فأنا كنت أسوأ من سي السيد، وبشوف إن ده قمة في إهانة المرأة فالعلاقة مش محتاجة ليد عليا ولا قائد للسفينة، وبشفق على الستات في الشرق الأوسط ومن التدخل في لبسها وحياتها الجنسية، ونفسي نسيب المرأة في حالها ليه شاغلين بالنا بالجنس والست نفسي نتكلم في حاجة تانية ونسيبها في حالها.