ضعفت أمام إغرائها.. ننشر الأقوال الكاملة للمدير المتهم بهتك عرض معلمة بالجيزة
اتهمت سيدة، تدعى: ن. ح - معلمة متطوعة، مدير مدرسة خاصة في الجيزة، يدعى: أ.أ، بالتحرش بها، وطلب رشوة جنسية لنفسه، ووقف قيدها بالمدرسة؛ لحين الرضوخ لطلباته الجنسية، وعمل على تهديدها.
هتك عرض معلمة
واستمعت جهات التحقيق إلى أقوال مدير المدرسة المتهم بهتك عرض معلمة داخل مكتبه بالمدرسة بمنطقة العمرانية بالجيزة، وجاءت أقواله كالآتي:-
اللي حصل إن أنا كنت شغال مدیر مدرسة في الفترة من 13 أكتوبر 2021، لحد 2 ديسمبر 2021، وفي الفترة دي جات الشاكية وكان معاها ورق تطوع بالمدرسة وواقف على الموافقة الأمنية، وطلبت منها تجيب الموافقة من إدارة التربية والتعليم، وخلال الفترة دي اشتغلت في المدرسة تطوعا، وبعدها صدر قرار من الإدارة بإنهاء خدمة المتطوعين، وهي جات المدرسة، وأنا احتديت عليها ومشيتها، وبعد يومين رجعت المدرسة تاني، وكانت هادية ودخلت عليا المكتب وقالت لي ينفع تشوف لي حل وأرجع أشتغل، وقولت لها مفيش حل دلوقتي وأقصي حل أرجعك فصلك النهاردة علشان تلمي فلوس المجموعات.
تابع المدير المتهم بهتك عرض معلمة بمدرسة بالجيزة: الشاكية طلعت وبعد شويه نزلت تاتي وكلمتني وقربت مني على الكرسي، وأنا زقتها أكتر من مرة وخرجت بره المكتب، ورحت لأستاذ زميلي برا وقولتله هي بتتمايع ليه، ورجعت المكتب ولقيتها بتقرب منی وہدأت تلمسني وحطت رجلها جنب رجلي، وأنا قولت لها ربنا هداکی وأسلوبك اتغير ليه وجبتي الأدب ده منين؟، فقالتلي عاوزاك ومعاك وقولت لها ابعدي عني مينفعش في المدرسة، وبدأت تطلب مني طلبات مقابل إنها تعملى اللى أنا عاوزه.
أضاف المدير المتهم: الشاكية بدأت تتكلم معايا وقالت لي قولي الحاجات اللي في جسمي بمسمياتها، وبدأت تثيرني ولما تمت إثارتي، مقدرتش أمسك نفسي بس خوفت وقولت لها هستني الفرصة المناسبة، ولو مسكتي الكانتين هجيلك علشان المدرسة فيها طلاب كتير، وقولت لها علشان نفسي في جسمك، وبعد كده لقيتها طلعت فوق صوتت وقالت ابني عمل حادثة، وعرفت إنها بتعمل حوار علشان تعملي مشكلة، وهو دا كل اللى حصل.
س: متي وأين حدث ذلك؟
ج: الكلام ده حصل شهر تقريبا في شهر نوفمبر، في مكتبي في الدور الأرضي قدام غرفة العمل في المدرسة.
س: ما مناسبة تواجدك بالمكان والزمان سالفى الذكر؟
ج: أنا كنت أعمل مدير المدرسة ساعتها.
س: من كان برفقتك آنذاك؟
ج: أنا كنت موجود لوحدي بالمكتب وساعات كان بيكون معايا رئيس شؤون العاملين، وفي اليوم ده كان مختفي بصوره مريبة.
س: ما طبيعة عملك واختصاصك الوظيفي؟
ج: حاليا أعمل بإدارة أبو النمرس التعليمية وسابقا مدير مدرسة.
س: ما هو مؤهلك العلمي؟
ج: أنا حاصل على دبلوم معلمين عام 1989.
س: ما تاريخ التحاقك بالعمل بالمدرسة الأحلام؟
ج: منذ تاريخ 13 أكتوبر 2021.
س: ما هي علاقتك بالشاكية؟
ج: هي تقدمت بالأوراق الخاصة بتطوعها خلال شهر 11 لسنة 2021 للعمل بالمدرسة رغم أن مؤهلها لا يتناسب وكانت تعمل بالمدرسة متطوعة.
س: متي حضرت سالفه الشكر للمدرسة تحديدا؟
ج: في شهر 11 لسنة 2021.
س: ما هو العمل الموكل إليها آنذاك؟
ج: اتوزع عليها الفصل الأول الابتدائي.
س: هل وافقت لها بمباشرة العمل انذاك؟
ج: أيوه اشتغلت شويه لحين إحضار الموافقة الأمنية وبعد كده جالی قرار من الإدارة بإلغاء التطوع.
س: هل أخبرت سالفة الذكر بإنهاء تطوعها؟
ج: أیوه قولت لها وممنوع تتواجد بالمدرسة ووقتها انفعلت وقالت انت السبب عاوز تمشيني وطلعت على الإدارة وأنا كان في بيني وبين الإدارة مشاكل اليومين دول ورجعت المدرسة تاني.
س: ما سبب عودتها مرة أخرى للمدرسة.
ج: وكيل الإدارة اللي رجعها.
س: هل من ثمة حوار دار بينكما حال عودتها؟
ج: أيوة هي دخلتلي المكتب وأنا زعقت لها وقولت وكيل الإدارة مش هيمشيني على مزاجه، وعاوز موافقة أمنية، ومشيت وتاني يوم رجعت وكانت متغيرة جدا.
س: متى عادت إليك تحديدا؟
ج: هي جات لي تاني يوم وزعقتلها بس مش متذكر يوم إیه.
س: ما التغيير الذي طراء عليها آنذاك؟
ج: بدأت تتكلم معايا بهدوء وميلت عليا ولزفت فيا.
س: هل كان برفتكما ثمة أشخاص آنذاك؟
ج: کنا لوحدنا في المكتب بتاعي.
س: هل من ثمة حوار دار فيما بينكما؟
ج: أيوة.
س: ما مضمونه؟
ج: هي ابتدت تتعامل معايا بلطف وميلت عليا وأنا أول مرة زقتها وطلعت لأستاذ زميلي وقولت له الشاكية بتتمايع، ورجعت المكتب تاني وهي رجعت تاني ونزلت وقعدت جنبي وقالت لي ان هي عاوزه ترجع تشتغل في أي حاجة علشان خاطر بنتها، وقعدت تدلع عليا، وطلبت تعمل معايا علاقة مقابل إني أضبط لها الشغل وفضلت تتكلم معايا كلام جنسي وقولت لها معنديش الصلاحيات دي، وقولت لها إني أقدر أشوف لها شغلة في الكانتين، وقالت لي عاوزه أسمع منك أجزاء الجسم بمسمياتها عشان بتثيرني وأنا قولت لها كلام جنسي صريح، وقولت لها هضبطلك فصول ومجموعات، بس مش في صلاحيتي أعمل أکتر من كده، وكنت بجاريها وبعد كده هي طلعت على الفصل فوق وسمعتها بتصرخ وتقول ابنی عمل حادثة وعرفت إنها طلعت على الإدارة وعملت لي محضر.
س: ما الذي دعاها للقيام بتلك الأمور تحديدا؟
ج: هي معتقده أن انا اللي مشيتها من الشغل مع إن الإدارة على اللي بعتت قرار بإنهاء التطوع، وجايبه تتدلع عليا علشان أرجعها.
س: هل من ثمة تلامس حدث فيما بينكما أثناء جلوسها رفقتك بمكتبك؟
ج: هي لما قعدت جنبي لمستني برجلها.
س: ما هي المدة التي مكثتها رفقة المجني عليها.
ج: هي قعدت معايا في كل المرات تقريبا ساعة.
س: كم عد المرات التي دخلت خلالها عليك بمكتبك؟
ج: تقريبا ثلاثة مرات.
س: ما الذي دعاك تحديدات للحديث معها في أمور وإيحاءات جنسية؟
ج: كانت قاعدة بتغريني وتتكلم معايا بألفاظ جنسية وأنا ضعفت واتكلمت معاها.
س: ما الذي طلبته من المجني عليها تحديدا انذاك؟
ج: طلبت منها تمسك الكانتين ولو الفرصة متاحه نعمل اللي احنا عاوزينه في الكانتين.
س: ما المال الذي وعدت به المجني عليها انذاك؟
ج: قولت لها هضبطلك فصول ومجموعات.
س: هل سلطتك القيام بذلك الفعل؟
ج: لا مكنش في سلطتي وكان صدر قرار بإلغاء التطوع.
س: ما قصدك تحديدا من اتيان ذلك الفعل؟
ج: بصراحة أنا ضعفت قدام الإغراء ومتمتش حاجه كله كان كلام بس.
