قالت لي هقول لأبوك.. ماذا قال المتهم بمعاشرة شقيقته بأوسم؟ | تحقيقات
لم يتمالك أب نفسه وأقدم على قتل ابنته بمنطقة أوسيم بالجيزة، فور علمه بولادتها جنينا لا يعرف من والده، واكتشف عقب ذلك بتعدد علاقاتها غير الشرعية مع عدة أشخاص، واتهمت أحدهم فتزوج منها رغما عنه، ثم نما إلى علمه أن المولود يعود لشقيقها حسب اعترافها له، فأخبر والدها مما دعاه لقتلها.
اعترافات المتهم بمعاشرة شقيقته بأوسيم
تم القبض على الأب المتهم وشقيق المجني عليها، وزوجها، وإحالتهم إلى جهات التحقيق التي شرعت في سؤال شقيقها عن واقعة معاشرة شقيقته وولادتها طفلا سفاح منه، وجاءت أقواله كالآتي:-
اللي حصل إني أنا كنت قاعد في البيت واتقبض عليا، وسألوني على أختي شهد وأنا قولت له إني فعلًا نمت معاها من حوالي ثلاثة أشهر في البيت بتاعى، ودخلت على أختي شهد ونمت معاها مرتين، المرة الأولى في البيت لقيتها نايمة على الأرض، وأنا نمت معاها.
والمرة التانية كنا في البيت بتاعنا ودخلت البيت وقولت لها يلا بينا، وكانت لابسة لبس خفيف، وعملت كده تاني، وبعدها سمعت دوشة برة وطلعت أشوف في إيه ولبست هدومی، وبعدها جات وقالت لى يلا بينا تاني وأنا قولت لها حرام وسيبتها ومشيت، ومرضيتش أعمل معاها حاجة، وده كل اللي حصل، وبعد كده عرفت إن أبويا قتلها عشان خاطر إنها كانت حامل وولدت من أسبوع ومكناش عارفين مين أبو الولد وهو ده كل اللي حصل.
س: هل اشترك معك احد في واقعة التعدي عليها؟
ج: لا.
س: هل من ثمة حوار دار بينك وبين المجني عليها آنذاك؟
ج: أيوه.
س: ما طبيعة ذلك الحوار؟
ج: هي قالت لي هقول لأبوك وأنا قولت لها متقوليش لحد.
س: هل قمت بتجريد شقيقتك من ملابسها آنذاك؟
ج: أيوه.
س: ما كيفية قيامك بذلك تحديدا؟
ج: هي كانت نايمة على الأرض وأنا قلعتها هدومها.
س: ما هي الحالة الأولى التي شاهدت عليها المجني عليها تحديدا أثناء قيامك بواقعة التعدي عليها جنسيا؟
ج: أنا رحت البيت لقيتها نايمة على الأرض ومكنش فيه حد في البيت.
س: وما هي الأفعال التي قمت بها آنذاك؟
ج: لقيتها نايمة على الأرض وأنا نمت قادمها ورفعت لها الجلابية.
س: ما هي عدد المرات التي قمت بالتعدي على شقيقتك جنسيا بهما؟
ج: أنا عملت معاها مرتين.
س: ما هي كيفية قيامك بالتعدي عليها تحديدا؟
ج: لقيت أختى نايمة على الأرض وأنا نمت قادمها ورفعت لها الجلابية، وهي قالت لي هقول لأبوك وقولت لها متقوليش وبعد كده مشيت ورحت الشغل، والمرة التانية بعد المرة الأولى بأسبوع كنا في البيت بتاعنا دخلت البيت وقلت لها يالا ودخلت الأوضة وعملت كده معاها، وسمعت صوت زيطة برة، وطلعت أشوف فيه إيه ولبست هدومي وسبتها ومشيت، ومن حوالي شهرين جات وقالت لي يلا بينا وأنا قولت لها حرام، وأنا سيبتها ومشيت ومرضيتش أعمل معها حاجة.