ننشر صور محادثة استغاثة الصيدلي ولاء زايد بشقيقته قبل مصرعه: هاتوا ناس وتعالوا عندي بلطجية | انفراد
ينفرد موقع القاهرة 24، بنشر استغاثة الصيدلي ولاء زايد والذي شغلت قصته الرأي العام المصري خلال الأيام السابقة، والتي أرسلها في شات على تطبيق الواتس آب لشقيقته الدكتورة أسماء زايد، مستغيثا بها وبأشقائه من أسرة زوجته وما أسماهم بلطجية.
استغاثة الصيدلي ولاء زايد قبل وفاته
وطلب الصيدلي ولاء زايد من شقيقته الاتصال بالشرطة وإبلاغ شقيقها من الأب بجمع رجال من القرية لإنقاذ حياته، كما أبلغ شقيقته أن أسرة زوجته وبلطجية أخذوا منه جواز السفر، ويريدون أخذ إمضائه على بعض الأوراق.
الصيدلي ولاء زايد لشقيقته قبل الوفاة لشقيقته: عايزين يخلوني أطلق زوجتي الثانية عند المأذون
وعلى حسب الاستغاثة التي حصل عليها القاهرة 24، والخاصة بالصيدلي ولاء زايد، والتي حدثت بينه وبين شقيقته، فإن أسرة زوجته الأولى طلبت طلاق الزوجة الجديدة لدى المأذون، كما طلب من شقيقته عدم الحديث معه تليفونيا وتبليغ والدته حتى تتصرف مع الأمر وتبلغ قسم حلوان، وبعد ذلك انقطعت الرسائل مع المتوفي حتى علمت الأسرة بنبأ الوفاة.
تصريحات شقيقة الصيدلي ولاء زايد
وفي وقت سابق أكدت شقيقة الصيدلي ولاء زايد خلال تصريحات لـ القاهرة 24، أن ما يثار عن أن أسرة زوجته ساعدته في السفر لسعودية كله كذب وأن شقيقها تعرف عليها أثناء عمله في كبرى الصيدليات في السعودية، أثناء عملها في شركة أدوية، وأبيها طبيب عيون فكيف لهم أن يساعدوه في العمل.
وأضافت شقيقة الصيدلي ولاء زايد، أن المتوفي كان على خلاف دائم مع زوجته وطلقها مره وردها وفي الثانية انقضت العدة، وتحدثت معه ومعها ومع والدته، لرجوع وناشدتهم أنهت ستتغير وتعود لزوجها لتربية يونس ابنهما، وإن أراد الزواج عليها يتزوج، وبالفعل اقنعته والدته بردها، وكتب الكتاب مأذون الشهداء، ورفضت بعد ذلك السفر معه، وتحدث مع والدته باكيا أنه لن يسامحها لأنها هي من اقنعته بعودتها مرة أخرى.
تصريحات زوج شقيقة الصيدلي ولاء زايد
كما كشف الدكتور أحمد قمر زوج شقيقة الصيدلي ولاء زايد، عن تفاصيل الساعات الأخيرة في وفاة الصيدلي الشاب، مؤكدا على أنه تلقى تهديدا من والد زوجته والذي يعمل طبيب العيون في المملكة العربية السعودية منذ سنوات بعد علمه بإقدام ولاء على كتب كتابه من أخرى قائلا " أنا هعرف إزاي أخد حق بنتي كويس" قبل أن يعاود مره أخرى الاتصال به ويطلب منه عدم الحديث مع أحد بشأن تلك المكالمة.
وأكد الدكتور أحمد قمر صهر الصيدلي ولاء زايد لـ القاهرة 24، أنه تواصل مع المتوفي وحذره من مكالمة حماه الطبيب، ومعرفته بالزوجة الثانية وطمأنه ولاء أنه لن يحدث شيء وأنه أخبر زوجته وكل شيء يسير على ما يرام، لأنها كانت تعلم نيته من قبل وهي من طلبت أن يتزوج أخرى وتظل هي على ذمته لأنها كانت تتعامل معه على أنه ماكينة صراف آلي ATM فقط وليس حبا فيه، مشيرا إلى أن مصروفها شهريا لا يقل عن 40 إلى 50 ألف جنيه وهو رقم ضخم كان يتحمله الراحل وهو ما ينفي ادعاء أنه أخذ 25 ألف جنيه منها.