الإثنين 18 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

بعد فوز الفرنسية آني إرنو بـ نوبل في الآداب.. كاتبات سبقنها إلى الجائزة

جائزة نوبل
ثقافة
جائزة نوبل
الخميس 06/أكتوبر/2022 - 04:50 م

أعلنت الأكاديمية السويدية الملكية حصول الكاتبة الفرنسية آني إرنو على جائزة نوبل في الآداب لعام 2022، وبهذه المناسبة نستعرض قائمة الكاتبات الفائزات بجائزة نوبل للآداب، وأسباب هذا الفوز.

السويدية سلمى لاغرلوف 

حصلت على جائزة نوبل في الآداب تقديرا للمثالية النبيلة، والخيال المذهل والإدراك الروحي الذي يميز كتاباتها.

الإيطالية غراتسيا ديليدا 

 حصدت غراتسيا ديليدا الجائزة لكتاباتها المستوحاة المثالية، وإبراز الحياة في جزيرتها الأصلية، والعمق والتعاطف للتعامل مع المشاكل البشرية بشكل عام. 

النرويجية سيغريد أوندست

حصدت الجائزة لأوصافها القوية لحياة الشمال خلال العصور الوسطى.

الأمريكية بيرل باك 

حصدت الجائزة لتوصيفها الملحمي الغني والحقيقي لحياة الفلاحين في الصين ولروياتها السيرة الذاتية.

التشيلية  جابريللا ميسترال

حصدت الجائزة بشعرها الغنائي، الذي استلهمه من المشاعر القوية، جعل من اسمها رمزا للتطلعات المثالية لعالم أمريكا اللاتينية بأسره.            

الألمانية نيلي زاكس 

حصد جائزة نوبل لكتابتها الغنائية والدرامية الرائعة، والتي تفسر مصير إسرائيل بالقوة المؤثرة.

نادين غورديمير

سبب حصولها على الجائزة هو كتابتها الملحمية الرائعة، والتي كانت ذات فائدة عظيمة للبشرية.   

الأمريكية توني موريسون

فازت بالجائزة لوراياتها التي تتميز بالقوة والبصيرة والعتماد عن الواقع الأمريكي.

البولندية فيسوافا شيمبورسكا 

حصلت على الجائزة، لأن شعرها يسمح بظهور السياق التاريخي والبيولوجي بدقة متناهية.

النسماوية ألفريدي يلينيك

حصلت على الجائزة نظرا لتدفقها الموسيقي للأصوات والأصوات المضادة في الروايات والمسرحيات التي تكشف مع الحماس اللغوي الاستثنائي عن سخافة العادات المجتمعية وقوتها القهرية.         

الزيمباوية من أصل إيراني دوريس ليسينغ

جاء في تقرير لجنة نوبل أنها حصلت على الجائزة بسبب تجاربها الملحمية الصادرة من التجربة الأنثوية، التي أخضعت التشكيك في انقسام الحضارات.

الألمانية هيرتا مولر

فازت بالجائزة كونها كاتبة عكست حياة المحرومين بتركيز لغة الشعر وصدق ووضوح لغة النثر.

الكندية آليس مونرو

 وُصف سبب فوزها بالجائزة وقتها لأنها سيدة القصة القصيرة المعاصرة. 

البيلاروسية سفيتلانا أليكسييفيتش 

وذلك لكتاباتها متعددة الألحان، والتي تصف المعاناة والشجاعة في عصرنا.          

البولندية أولغا توكارتشوك 

حصلت على الجائزة بسبب الخيال السردي وتمثيلها للعاطفة في عبور الحدود كشكل من أشكال الحياة.

لويز جيلوك

لصوتها الشعري الذي لا لبس فيه والذي بجماله المجرد يجعل الوجود الفردي عالميا.

تابع مواقعنا