الراقصة هندية: أيمن السويدي أتجوز بعدي ذكرى وحنان ترك.. وما أستبعدش انتحاره لأن الأنا عنده عالية
تحدثت الراقصة هندية عن زواجها من رجل الأعمال أيمن السويدي، مشيرة إلى أنه تزوج عليها أكثر من فنانة.
وقالت الراقصة هندية في لقاء تلفزيوني: تزوج بعدي الفنانة ذكرى، ومكنش فيه أي غيرة، لأن ذكرى، كانت طيبة خالص وصاحبتي جدًا الله يرحمها، وكنت بقعد معاها كتير أوي قبل ما تتجوزه، ولما اتجوزته مزعلتش.
وأضاف: واتجوز ممثلة معروفة اسمها جيهان القمري، وأول ما بشوفها بقول لها أهلًا ضُرتي، وبقول لـ حنان ترك أهلًا ضُرتي، أصل ده موضوع وانتهى من زمان، والمهم إن وهو معايا كان ماشي زي الساعة، كنت أقول له الساعة 8 تبقى موجود في البيت كان يقولي حاضر، وكان بيسمع كلامي جدًا وواثق فيا إني بعمله كل خير.
حقيقة انتحاره
وعن حقيقة انتحاره قالت: الله أعلم، سرهم عند ربنا، وأنا من معاشرتي ليه هو ممكن ينتحر أه، وهو كان الأنا عنده عالية أوي، لأن جده كان شغال في البرلمان، وجدته تركية وكانوا أغنياء غنى فاحش، وهو كان دلوعة العائلة كلها مفيش غيره، وكان متدلع بزيادة، وكان ممكن يكون شارب، الله أعلم.
اعتزالها وارتدائها الحجاب
من ناحية أخرى، تحدثت الراقصة هندية، عن فترة اعتزالها وارتدائها الحجاب، كما كشفت عن ارتدائها النقاب لمدة 3 سنوات، مؤكدة أنها تراجعت عنه بـ أمر من الطبيب الخاص بها بسبب إصابتها بحساسية.
وقالت هندية: تزوجت من دكتور جامعة لمدة 11 سنة، وكان بيدعمني وبيساعدني، كنت بقول له هلبس حجاب كان يوافق، حتى أنا لبست نقاب لمدة 3 سنين، والموضوع بدأ إني كنت قاعدة في الجامع وبصلي وواحدة جت رمت كُتيب في حجري، وأول حاجة قرأتها إن لازم الست تلبس كفن قبل الوفاة، أنا اترعبت ونزلت لقيتهم بيبيعوا الملحفة جبتها ولبستها، وقلعته لما تعبت وجالي حساسية صدر، وروحت لـ دكتور قالي اقلعي النقاب وأنا مسؤول.
كما تحدثت عن ارتدائها الحجاب، مشيرة إلى أن الفنان الراحل أحمد دياب، هو من أقنعها بالتخلي عن الحجاب، موضحة: قابلت الفنان أحمد دياب رحمة الله عليه، قالي يا أبيض يا أسود، يا تقلعي الحجاب خالص علشان تمثلي يا تقعدي في البيت، وقلعت الحجاب بعد 11 سنة.
كما تحدثت هندية عن قرار اعتزالها الرقص والتمثيل، قائلة: بغض النظر عن زوجي أيمن السويدي، ووفاة أخويا، أنا من جوايا كنت عايزة أعتزل الرقص، لأننا كنا كل رمضان بنعمل بروفات شهر بحاله، كنت طول الوقت عندي تردد إني أكمل في المهنة وعندي هاجس ديني، ولما جت وفاة أخويا خدت القرار نهائي.
