أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الأحد 11 ديسمبر 2022 في الأسواق
استقرت أسعار الخضراوات والفاكهة في مصر اليوم الأحد 11 ديسمبر 2022، وفقا للموقع الرسمي لسوق العبور.
أسعار الخضروات والفاكهة
سجل سعر الطماطم مستوى بين 3.5 جنيه و5 جنيهات.
سجل سعر البطاطس بين 6.5 و8.5 جنيه، بتراجع جنيه.
سجل سعر البصل بين 2.25 و4.25 جنيه.
سجل سعر الكوسة بين 4 و7 جنيهات.
سجل سعر الفاصوليا بين 5.5 و8.5 جنيه، بزيادة 50 قرشا.
سجل سعر الباذنجان البلدي بين 3.5 و5.5 جنيه، بتراجع 50 قرشا.
سجل سعر الفلفل الرومي البلدي بين 4.5 و6.5 جنيه.
سجل سعر الفلفل الحامي البلدي بين 4.5 و6.5 جنيه، بزيادة 50 قرشا.
سجل سعر الملوخية بين 4 جنيهات و5.5 جنيه، بزيادة 50 قرشا.
الخيار الصوب بين 4 و6 جنيهات، بزيادة 50 قرشا.
سجل سعر الخيار البلدي بين 2.5 و3.5 جنيه.
أسعار الفاكهة
الليمون البلدي بين 4 و9 جنيهات.
البلح السماني بين 3 و6 جنيهات.
البلح الزغلول بين 5 و9 جنيهات.
البلح الرملي بين 4 و8 جنيهات.
الجوافة بين 3 و6 جنيهات.
الرمان بين 5 و10 جنيهات.
وزارة الزراعة
في سياق آخر، قال السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن خطر تغير المناخ يزيد بصورة كبيرة على الإنتاج الزراعي في إفريقيا، مع تزايد نوبات الجفاف والفيضانات بشكل كبير، مؤكدا أن هذه الظواهر أصبحت أشد وطأة وأطول زمنًا مما سبب انخفاضًا كبيرًا في القدرة الإنتاجية للأراضي.
وأوضح القصير، خلال كلمته في الاجتماع رفيع المستوى حول: دعم قدرة الاستدامة في مجال الغذاء والأمن الغذائي في القارة الإفريقية، والمنعقد حاليا في مدينة أبيدجان الإيفوارية، أن التقارير تشير إلى أن الأمن الغذائي في إفريقيا يتناقص بنسبة 20% مع كل فيضان أو جفاف، كما أن إفريقيا معرضة بصورة أكبر لخطر الجوع بسبب تغير المناخ، كذلك تشير إحصائيات البنك الدولي في 2020 إلى تعرض واحد من كل 5 أشخاص في إفريقيا للجوع، كما يعاني أكثر من 228 مليون نسمة من سوء التغذية والجوع، ولا تزال معدلات سوء التغذية غير مقبولة في إفريقيا خاصة السيدات والأطفال.
وأشار وزير الزراعة إلى أن إفريقيا واحدة من أقل المساهمين في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، حيث تبلغ نسبتها ما بين 3-4% فقط، إلا أنها تعتبر واحدة من أكثر المناطق التي تتأثر بشكل كبير بتغير المناخ، لافتا الى أن الدول النامية والاقتصاديات الناشئة وخاصة الإفريقية لا تستطيع بناء أنظمة زراعية وغذائية مستدامة وتنفيذ برامج التكيف في مواجهة هذه التغيرات من موازنتها الخاصة إذ أن ذلك يشكل عبئًا كبيرًا عليها، ولذلك فإن الأمر يستوجب أن تكون هناك برامج تمويل مبتكرة ومحفزة وميسرة من جانب الدول المتقدمة التي تسببت في أكثر من 80% من الانبعاثات الكربونية، وأيضًا من شركاء التنمية لتمكين الدول الإفريقية من بناء أنظمة زراعية وغذائية مستدامة وأكثر مرونة وقدرة على تحمل الصدمات والحفاظ على حقوق الأجيال القادمة.