ما حكم المديح والابتهالات النبوية؟.. دار الإفتاء تجيب
أجابت دار الإفتاء على سؤال ورد لها عبر موقعها الرسمي نصه: سائل يسأل عن حكم المديح والابتهالات النبوية، ويطلب بيان مدى مشروعيتها.
وقالت دار الإفتاء في فتوى سابقة، مح النبي صلى الله عليه وآله وسلم سنة ثابتة منقولة بالتواتر، وهو قربة من أعظم القربات أخذها الخلف عن السلف من غير نكير، وما زالت المدائح النبوية تُحَبِّبُ الناس في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عبر العصور، وتُرَغِّبُهُم في اتباعِ سنته والاقتداء بشمائله الشريفة وسجاياه الكريمة، وبها تَتَنَوَّر القلوب وتنشرح الصدور وتزكو النفوس.
حكم الصور المرسومة على الملابس وغيرها
على جانب آخر، أجابت دار الإفتاء عن سؤال ورد لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، نصه: ما حكم الصور المرسومة على الملابس وغيرها؟.
وقالت دار الإفتاء في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: لا حرج في مثل هذه الصور والرسومات ما دامت الصور لا تشتمل على ما لا يجوز عرضه أو رسمه؛ كعُرْيٍ، أو فعل غير لائق، أو تحريض على مخالفة أوامر الشرع، أو الخروج عن طاعة أُولي الأمر (القانون أو الحاكم أو الدولة).