سامح حسين: اشتغلت نقاش ورفضت العمل مع الزعيم عادل إمام
حل الفنان سامح حسين، ضيفًا على الإعلامي عمرو الليثي، في برنامجه واحد من الناس، المذاع عبر شاشة قناة الحياة، وتحدث خلال اللقاء عن مشواره الفني وحياته الشخصية.
ونستعرض لكم أبرز تصريحات سامح حسين في برنامج واحد من الناس:-
- أنا معايا ليسانس حقوق بناءً على رغبة العائلة، لأن معظم العائلة محامين أو وكلاء نيابة، والتحقت بكلية الآداب قسم مسرح علشان أمارس هوايتي في التمثيل.
- قدمت دورا صغيرا في فيلم صاحب صحبه، وللأسف بعد كده اتطلب من المنتج يشيل مشاهد من الفيلم فبقى في نسخ فيها دوري ونسخ تانية أنا مش فيها.
- اشتريت سيناريو فيلم اسمه سندوتش عيال، هو عمل اجتماعي جدًا والمنتج أحمد السبكي متحمس ليه جدًا، وبيتحدث عن الأطفال وتأثير مشاكل الأب والأم عليهم.
- سعيد جدًا بزيارة زملائي الفنانين والإعلاميين لعروض مسرح الأطفال في البروفات، والدولة ممثلة في وزيرة الثقافة مهتمة جدًا بالتجربة.
- كنت شغال قبل كده في النقاشة وكنا بنعمل عمارة من الخارج وكنت شغال في الدور الـ 17 متعلق على ثقالة، وبعدين اتحركت من مكانها كنت هموت.
- حصلي حوادث كتير، على طول بتكهرب لدرجة أن شعري أبيض من أيام ثانوية عامة.
- اشتغلت ملقن بالمسرح ومنفذ اضاءة وأنا نظري ضعيف.
- أنا من عشاق الزعيم عادل إمام، وأكيد الشغل معاه إضافة لأي فنان، ولكن لما اتعرض عليا دور بمسلسل فلانتينو، الدور مجذبنيش كدور مهم أو مؤثر في الأحداث ورفضته.
- المشكلة مكنتش في مساحة الدون اللي اتعرض عليا في مسلسل فلانتينو، لكن لأنه الزعيم لازم تحس إنك هتبقى مؤثر في العمل وأنا محستش بـ دا، والفنان حمدي المرغني قبل الدوم وقدمه حلو جدًا.
- علي الرغم من نجاح شخصية رمزي في مسلسل راجل وست ستات، إلا إني مكنتش مقتنع بيها ومحبتهاش في البداية، وقولت لازم أقف جنب أشرف عبد الباقي حتى لو أنا مش مقتنع.
- أصعب أيام حياتي كانت وقت وفاة والدتي، ومن بعدها وفاة أخويا الصغير غريق في الإسكندرية.
- والدي ووالدتي كانوا منفصلين وكافحت مع والدتي علشان نربي إخواتي، وعشنا فترة صعبة أنا وأمي.
- وأمي كانت بتقول لقرايبي أنها مربية فراخ في المنور وعاوزه بواقي الأكل ليهم، وكانوا بيدوها بواقي الأكل وكنت أنا وإخواتي الفراخ اللي بناكل البواقي.
- كنت بشتغل في الفاعل أطلع رمل وطوب لحد ما ظهري وجعني ومازلت بعاني منه لغاية دلوقتي.
- كنت واخد على خاطري من والدي عشان سابنا أنا وأمي وإخواتي في ظروف صعبة، لكن خلاص كل حاجة راحت وهو حاول يعتذر قبل وفاته.
- مرات أبويا كانت صاحبة أمي وكنا عيشين في بيت واحد، ولسة لابسة أسود من وقت وفاة أمي من حبها فيها وأنا بعتبرها زي أمي.