ملخص الحلقة الخامسة من مسلسل بابا المجال| مصطفى شعبان يعلم من هو والده الحقيقي
عرضت منذ قليل الحلقة الخامسة من مسلسل بابا المجال بطولة الفنان مصطفى شعبان، وشهدت العديد من أبرز الأحداث.
ونستعرض لكم ملخص الحلقة الخامسة من مسلسل بابا المجال
وبدأت الحلقة الخامسة لمسلسل بابا المجال بطولة الفنان مصطف شعبان، بهروب زهيرة أو الفنانة سوسن بدر من منزل والدها، بعد أن ذهبت له لمساعدة نجلها زين أو مصطفى شعبان، وحاول أن يلحقها الفنان رياض الخولي ولكنه لم يستطيع.
ثم جاء مشهد كوميدي بين الفنانة جومانا مراد وزوجها، بعد أن ساعد سهر الصايغ في الحريق، حيث يجمع العديد من الأزمات بين عائلة جومانا مراد، وعائلة الفنانة عارفة عبد الرسول
ونجح كل من الفنان رياض الخولي والفنان باسم سمرة في الاستيلاء على الفنان محمد رضوان عدوهم في التجارة، ووجد باسم سمرة زوجته حبيبة على الأرض ولا يعلم السبب ولكن عندما دخلوا إلى المستشفى وجدوا إنها حامل، ثم أمر محمد رضوان بجلب البضاعة التي تم سرقتها منه.
واستطاع رجال محمد رضوان في سرقة البضاعة التي أخذها الديب الذي يجسد دوره الفنان رياض الخولي، أثناء تواجدهم في المستشفى من أجل حبيبة التي تلعب دورها الفنانة فرح يوسف.
وعادت الفنانة سوسن بدر إلى منزلها، وتحدثت مع جميلة التي تلعب دورها الفنانة نسرين أمين، وقالت لها: الفلوس وسيلة بس مش أصيلة، كما كشفت عن سر زين بالتبرع لها بجزء من الكبد، وإنه كذب عليها من أجل أن لا تقلق، وأخبرتها بكل شيء وعن والد زين الحقيقي.
وأشعلت الفنانة سما إبراهيم النيران في نفسها، من أجل أن تجبر زوجها على أن يقوم بأعمال سفلية من أجل زواج ابنته، ولكن أنقذتها فرح يوسف ابنتها في اللحظة الآخيرة.
وذهبت زهيرة إلى المستشفى من أجل أن تخبر زين الحقيقة الكاملة من أجل مساعدته لـ الخروج من السجن، وأعطت لزين شهادة ميلاده لإخباره عن من هو والده، وإن بطاقته ليست صحيحة، ووالده لم يمت، وإن السبب الحقيقي وراء هروبها من بيت زوجها الفنان رياض الخولي، هو إتجاه للأعمال الغير شرعية،
وأعرب زين بابا المجال أو الفنان مصطف شعبان عن حزنه الشديد بما فعلته والدته، ومعاناة الكبيرة في حياته بسبب عدم وجود والد له، في مشهد درامي رائع قدمه الفنان مصطفى شعبان.
وفي نهاية الحلقة، قاطع ظابط الشرطة حديثه وقال لهم إن مساعدين زين الضي يحمل نفس الاسم، إذ قالوا إنه زين القاتل سيسجن، ولن يفيده، وبكى الفنان مصطفى شعبان بشدة بعد خروج والدته والظابط من الغرفة، في مشهد درامي حزين.