البحوث الفلكية تعلن مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 6 رمضان

كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عن مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 6 رمضان، قائلة: إن موعد صلاة الفجر سيكون في تمام الساعة الـ 4:22 صباحًا، والشروق في تمام الساعة الـ 5:50 صباحًا، أما بالنسبة لـ موعد أذان الظهر سيكون في تمام الساعة الـ 12 ظهرًا.

مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 6 رمضان

وكتب المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، منشورًا، جاء مضمونه: موعد صلاة العصر سيكون في تمام الساعة الـ 3:30 مساءً، أما بالنسبة للمغرب في تمام الساعة الـ 6:11 مساءً، وأخيرًا صلاة العشاء في تمام الساعة الـ 7:29 مساءً.

وأكد المعهد القومي للبحوث الفلكلية والجيوفيزيقية، أنه يجب على جميع المقيمين خارج القاهرة مراعاة فارق التوقيت.

موعد أذان المغرب اليوم السادس من رمضان حسب موقعك الجغرافي

موعد أذان الفجر في القاهرة رمضان 2023

مع بداية فجر اليوم السادس من شهر رمضان، ربما يبحث البعض عن دعاء اليوم السادس من رمضان، وذلك من أجل معرفة أفضل الأدعية التي يمكن ترديدها في هذا اليوم الذي يوافق الثلاثاء 28 مارس، علمًا أنه يجب عند الدعاء أن يكون لدى الشخص إخلاص النية لله سبحانه وتعالى، وأن يكون لديه علم اليقين أن الله سبحانه وتعالى مطلع على القلوب ويعلم ما تخفيه الأنفس.

• اَللّهُمَّ لا تَخْذُلني فيهِ لِتَعَرُّضِ مَعصِيَتِكَ، وَ لاتَضرِبني بِسِياطِ نَقِمَتِكَ، وَ زَحْزِحني فيهِ مِن موُجِبات سَخَطِكَ بِمَنِّكَ وَ اَياديكَ يا مُنتَهى رَغْبَةِ الرّاغِبينَ.
• اَللّهُمَّ وَفِّقْنى فيهِ لِمُوافَقَةِ الأَبْرارِ، وَجَنِّبْنى فيهِ مُرافَقَةَ الأَشْرارِ، وَآوِنى فيهِ بِرَحْمَتِكَ إلى دارِ الْقَرارِ واِهْدِنى فيهِ لِصالِحِ الأَعْمالِ، وَاقْضِ لى الحَوائِجَ والآمالَ.
• اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فيهِ إلى مَرْضاتِكَ دَليلًا، وَلا تَجْعَلْ فيهِ لِلشَّيْطانِ علَى سَبيلًا وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ لى مَنْزِلًا وَمَقيلًا اَللّهُمَّ افْتَحْ لى فيهِ أبْوابَ فَضْلِكَ، وأنْزِلْ علَى فيهِ بَرَكاتِكَ، وَوَفِّقْنى فيهِ لِمُوجِباتِ مَرْضاتِكَ.
• اَللّهُمَّ اغْسِلْنى فيهِ مِن الذُّنُوبِ، وَطَهِّرْنى فيهِ مِنَ الْعُيُوبِ، وَامْتَحِنْ قَلْبى فيهِ بِتَقْوَى الْقُلُوبِ أسألُكَ اَللّهُمَّ فيهِ ما يُرْضيكَ، وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤْذيكَ، وَاَسألُكَ التَّوْفيقَ فيهِ لأَنْ اُطيعَكَ وألا أعصِيكَ اجْعَلْنى فيهِ رَبى مُحبًّا لأَوْليائِكَ مُعادِيًا لأَعدْائكَ مُسْتنًّا فيهِ بِسُنَّةِ خاتَمِ أنْبِيائِكَ.