مسلسل الأجهر الحلقة 10.. عمرو سعد يلتقي عمرو عبد الجليل ومحاولة قتل سيد رجب
شهدت أحداث مسلسل الأجهر الحلقة 10 للفنان عمرو سعد، والذي يٌعرض عبر شاشة قناة MBC مصر، العديد من الأحداث المشوقة.
ومن أبرز ما جاء في أحداث مسلسل الأجهر، الحلقة العاشرة، تذكر عمرو سعد لوالدته وهو في جمهورية كينيا، بسبب الشعب الكيني ومعاملة الأطفال مع أمهاتهم، كما أنه حرص أيضًا على إعطاء صديقه (الويشى) طاقة إيجابية لسؤاله عن تصرفهم في الوقت الحالي، حتى لا يفقد الأمل مرة أخرى بأسلوبه الخاص.
وجاء ضمن أحداث مسلسل الأجهر الحلقة العاشرة، معاتبة شريف (محمود قابيل) لعصران (عمرو عبد الجليل)، لأنه تصرف دون الرجوع له، فوصفه بالغبي، وقال له أنه سوف يسحب منه جميع الصلاحيات وينهي التعامل معه.
وكان لـ عصران (عمرو عبد الجليل) رأيًا آخر لـ شريف (محمود قابيل)، لتذكرته بـ اختطاف يوسف، منه منذ زمن ولكنه توفي كما قال له من وقتها: فلو خايف على ابنك فبرضه الاتنين ولادك، فتنقلب تعبيرات وجه شريف (محمود قابيل) رأسًا على عقب.
وفى الوقت ذاته ذهب عمرو سعد لخالد زكي، حتى يقول له أنه لا يريد أن يعمل معه بعد ما فعله، وقال له خالد زكي إنه على أتم استعداد أن يعيد أمواله وأموال سيد رجب، دون أن يراه مرة أخرى طوال حياته ولكن عمرو سعد رفض ذلك.
وانتقلت عدسه المخرج ياسر سامي، إلى مشهد ماستر سين وتخلص ميدا (أحمد صفوت) من والده سعداوي (سيد رجب)، وذلك بعد إقناع والدته (نهلة سلامة) بذلك، حيث وضعت في الطعام سم وطلبت منه أن يذهب لوالده ويعطيه له حتى أن يأكل منه ويتوفى، وفى ذات التوقيت أرسل عصران (عمرو عبد الجليل) رجالته لخطف مصطفى الأجهر، ولكن تلعب الصدفة حظها ويظهر شتا (محمد جمعة) إلى رجال عصران ويخبرهم بأنه هو مصطفى الأجهر، فيتم اختطافه بالخطأ.
وتنتقل الأحداث إلى رؤية عصران لـ شتا، ويخبره أن حياته متوقفة على لحظه ميلاد، فلابد من استغلالها وهو الاتصال بمصطفى الأجهر حالا لينقزك وبالفعل حدث ذلك ثم تحدث شتا مع مصطفى الأجهر (عمرو سعد)، ووضح له الصورة فذهب إليه حتى يلحقه وقابل عصران، ودارت محاوره نارية بينهما، وحملت الكثير من التكهنات الكثيرة وعلى رأسها: سعداوي (سيد رجب) هيموت النهاردة أو بكره فنخلصها واحنا متفقين بدل ما تغرق ساعتها وتقول ياريتنى، حيث قال له الآخير أن الرجل الذى يعمل معه في نهايته، فى إشارة منه لسيد رجب، ولكنه لم يقتنع مصطفى الأجهر بكل ذلك وأخذ شتا معه وتركه وغادر.
وانتهت الحلقة بحمل سعداوي، صندوق يحمل الكثير من الألغاز لإخفائه ولكنه يذهب إلى مكان ما، لكي يضعه فيه ويشاهده ابنه ميدا (أحمد صفوت)، وتنتهى الحلقة على ذلك لتحمل الكثير من المفاجآت التشويقية في الحلقة المقبلة.