“هنفرح بيكي إمتى؟”.. 6 أسئلة لا يفضل طرحها على المرأة في يوم عيدها العالمي
8 مارس ذلك اليوم الذي أقرته الولايات المتحدة الإمريكية عام 1908، للاحتفال بكل نساء الأرض وتسليط الضوء على إنجازاتهن، وبالرغم من تفوق المرأة في مجالات عدة رما كانت مقتصرة على الرجال فقط، إلا أنها تظل أثنى تحركها مشاعرها في أحيان كثيرة، لذلك يعرض “القاهرة 24” أسئلة لا يفضل طرحها على أي امرأة على الأقل في يوم عيدها العالمي.
عندك كام سنة؟
من أكثر الأسئلة المحرجة التي تتعرض لها غالبية السيدات، وبالبطع نظراُ لإن أي امرأة تحلم بأن تبقى صغيرة في العمر مدى الحياة!، تشعر الكثير منهن للإحراج خاصة وإن كان سنها الحقيقي أكبر كثير من شكلها في الواقع.
هفرح بيكي إمتى؟
واحد من ضمن 5 “أسخف” أسئلة حول العالم، لإنه من المنطقي إذا قابلت فتاة غير مرتبطة فذلك يعني أنها لم تجد من يتفق عليه قلبها وعقلها، غير أن زواج البنت ليس من الضروري أن يكون المقياس الوحيد لإشعاع جو البهجة والفرح للمحطيطين حولها، فيعتبر النجاح والتميز في العمل والدراسة أشيء هامة تستدعي الفخر والفرح بالفتاة.
إنتي رفيعة كدا ليه؟
سؤال لا توجد له إجابة في معظم الأحوال، لإنه قد يتعلق بعدة أشياء خاجة عن إرادة السيدة التي تعاني من النحافة، ومع ذلك لا يفكر البعض قبل طرح مثل هذا السؤال المحرج، فهناك أمور شخصية من الأفضل عدم الخوض بها تجنباً لإحراج الآخرين.
اطلقتي ليه؟
وكأن الإجابة على تلك السؤال ستغير مجرى الكون، هناك سيدات يفضلن الاحتفاظ بأسرار حياتهن الشخصية لأنفسهن، وعدم عرض حياتهم للملأ طول الوقت، بالتالي إلقاء سؤال مثل ذلك يشعر المرأة المنفصلة بنوع من الفضول الغير مرغوب فيه ، فضلاً عن أنه يستدعي المشاعر السلبية التي عاشتها خلال تلك التجربة من عمرها.
هتخلفي إمتى.. مفيش حاجة في الطريق؟
يرغب أي فرد في عيش حياته على طريقته الخاصة، فهناك بعض الأزواج يقرون تأجيل قرار الإنجاب عدة أشهر، ولكن لا يستوعب الكثيرين أن هناك طرق مختلفة للاستمتاع بالحياة من وجهة نظرهم، غير أن مظاهر الحمل لا تخفى على أحد، فلاداعي من طرح هذا السؤال طالما لم تدلى صاحبته بمعلومات عنها.
دا لون عينك الحقيقي ولا “لينسز”؟
تحب بعض الفتيات الظهور بأجمل إطلالة وسط المجتمع، فتلجأ إلى استخدام كل ماهو جديد في عالم الموضة والجمال، منها العدسات اللاصقة على سبيل المثال، فسؤال الفتاة عن مظهرها الخارجي دائماً هو محل إحراج بالنسبة لها خاصة لو كانت قليلة الجمال.