طرق فعالة لتنشيط الذاكرة وحفظ المعلومات.. أبرزها الخرائط الذهنية
تسارعت محركات البحث، مع اقتراب بدء العام الدراسي الجديد، حول طرق الاستعداد للدراسة وتنظيم الوقت، حيث من الضروري اتباع خطة دراسية معينة للوصول إلى النجاح والتفوق في نهاية العام الدراسي.
طرق لتنشيط الذاكرة وحفظ المعلومات
يفضل كتابة المهام التي يجب عليك إنجازها في دفتر لمعرفة ما تم إنجازه، وتستخدم هذه الطريقة لتحفيز الطلاب وفقًا لموقع Victoria university.
وضع جدول يومي للمذاكرة، ويتم تقسيمه من خلال تحديد درس أو موضوع معين يتم مذاكرته بعد المدرسة وحل الأسئلة المتعلقة به، من أجل تثبيت المعلومة ذهنيًا وتذكرها عند الحاجة لذلك.
تحضير الدرس، تعد هذه الطريقة الأكثر فاعلية في تثبيت المعلومات، حيث تتم عملية التحضير من خلال قراءة الدرس مرة واحدة بتركيز، ثم يتم تقسيم الدرس إلى عناصر وعناوين رئيسية.
استخدام الخرائط الذهنية، حيث تساعد على تحفيز الذاكرة البصرية التي تساعد على سرعة استرجاع المعلومات عند الحاجة إليها، ويتم تقسيم الخريطة الذهنية من خلال وضع عنوان رئيسي للدرس، ثم يتفرع منه عناصر فرعية كل منها يدل على جزئية معينة في الدرس، ويساعد استخدام الألوان المختلفة في التحسين من كفاءة التذكر.
حل الأسئلة المتعلقة بالدرس بعد الانتهاء من مذاكرته، ويفضل مراجعة الدرس مرة أخرى قبل البدء في درس جديد.
استخدام الكلمات المفتاحية وربطها بعلامات مميزة لكي تتذكر المعلومات بسهولة.
ترتيب الأولويات في مذاكرة المواد، حيث يفضل مذاكرة المواد الصعبة في البداية لأن إنجازها يقوم بتحفيز الطالب على مذاكرة المزيد من المواضيع والدروس الأخرى.
يفضل المذاكرة لمدة 40 دقيقة، وأخذ استراحة لـ 10 دقائق، لتجديد الطاقة والنشاط للقدرة على استقبال معلومات جديدة.
