نشرة الحوادث| مصرع «فرامل» أخطر عنصر إجرامي بأسوان و3 آخرين.. وضبط شابين تحرشا بصديقهما وأجبراه على التعري
شهدت الساعات الماضية العديد من أخبار الحوادث، التي نالت اهتمام الكثير من القراء في مصر وخارجها، ويقدم القاهرة 24 نشرة ودفتر أحوال الجريمة، وأبرزها:مصرع «فرامل» أخطر عنصر إجرامي و3 آخرين في تبادل لإطلاق النيران مع الشرطة والقبض على شابين تحرشا بصديقهما وأجبراه على التعري ومالك جراج ينهي حياة عامل بالقليوبية.
مصرع «فرامل» أخطر عنصر إجرامي و3 آخرين في تبادل لإطلاق النيران مع الشرطة
أكدت وزارة الداخليةفي بيان لها، مصرع "فرامل" أخطر العناصر الإجرامية من متجري المخدرات بدائرة مركز كوم أمبو بأسوان، و3 آخرين شديدي الخطورة خلال تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة.
حيث ضبط معهم 2 بندقية آلية و4 خزينة و2 بندقية خرطوش وفرد محلي وعدد كبيرة من الطلقات مختلفة الأعيرة وكمية من مخدر البانجو وزنت 40 كيلو جرام وكمية من مخدر الهيروين وزنت 2 كيلو جرام وكمية من مخدر الشابو وزنت 3 كيلو جرام وسيارة ربع نقل "بدون لوحات معدنية ودراجة نارية ومركبة "تروسيكل" ميزان حساس وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
القبض على شابين تحرشا بصديقهما وأجبراه على التعري وتصويره
ألقت أجهزة الأمن القبض على شابين تحرشا بصديقهما بعدما أجبراه على خلع ملابسه وتعريته، ووثق أحدهما المشهد الفاضح وأرسله إلى أسرته.
دخل الأب المكلوم قسم شرطة الوراق باكيا يروى مأساة نجله مع 2 من جيرانه وثقا لحظة التحرش به في منزل أحدهما وأرسلوا المقطع الفاضح إليه وآخرين.
تم تشكيل فريق بحث للقبض على المتهمين بعده هروبهما، وتوصل رجال المباحث إلى مكان اختبائهما، وتم ضبطهما وبتفتيش هواتفهم عثر على مقطع الفيديو الذى وثقا من خلاله جريمتهم المخزية، وتم تحرير محضر بالواقعة وعرضه على جهات التحقيق.
مالك جراج ينهي حياة عامل بالقليوبية
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية ملابسات ما ورد لقسم شرطة أول شبرا الخيمة بمديرية أمن القليوبية، من إحدى المستشفيات باستقبالها عامل مقيم بدائرة قسم شرطة ثان شبرا الخيمة، مصاب بجروح متفرقة بالجسم ووفاته أثناء إسعافه.
وتابعت التحريات الأولية أنه بسؤال والد المصاب قرر بحدوث مشاجرة بين نجله وبين مالك جراج، كائن بدائرة القسم حال تواجدهما بجراج ملك الأخير كائن بدائرة القسم، لخلافات مالية بينهما قام خلالها الأخير بالتعدي على نجله بسلاح أبيض مطواة فأحدث إصابته ولاذ بالهرب.
