تغيير ديانة أم إثارة جدل؟.. القصة الكاملة لارتداء ابنة أحمد الفيشاوي صليبًا
حالة كبيرة من الجدل أثارتها لينا ابنة الفنان أحمد الفيشاوي، بعد ظهورها الأخير وهي ترتدي صليبًا، بعد أن تداول مستخدو مواقع التواصل الاجتماعي صورة لها لارتدائها قلادة بها صليب، وهو ما عرضها للعديد من الانتقادات، وأصبحت حديث السوشيال ميديا، حيث أشار البعض إلى أنها غيرت ديانتها من الديانة الإسلامية إلى المسيحية، لكن حتى الآن ما زالت الابنة والأسرة تلتزمان الصمت، ولم تُعلقا على هذا الأمر حتى الآن.
وظهرت جدة لينا أحمد الفيشاوي لوالدتها، في مقطع صوتي مسرب لها، وهي تؤكد أن حفيدتها لم تُغير ديانتها مثلما زعم البعض، ولكن ما حدث هو ارتداؤها قلادة فقط، وليس الهدف منها إعلان تغيير ديانتها، مؤكدة أن ابنة أحمد الفيشاوي مسلمة أبًا وأمًا، وأن رواد مواقع التواصل الاجتماعي يتعمدون إظهارها بشكل غير لائق، من أجل التريند، معربةً عن استيائها الكبير من هذا الأمر.
ابنة أحمد الفيشاوي ترتدي الصليب
كما أكدت جدة لينا أحمد الفيشاوي أن حفيدتها ربما تكون ارتدت مفتاح الحياة، ولكن الجمهور ظن أنها ترتدي صليبًا، بسبب التشابه بينهما، مطالبة الجميع بالكف عن انتقاد حفيدتها، لأن هذا الأمر يضعها في حالة نفسية سيئة.
وفي هذا الصدد، تجاهل الفنان أحمد الفيشاوي الرد أو التعليق على أزمة ابنته، رغم الانتقادات الكبيرة التي تعرضت لها لينا، حيث قررت الأسرة التزام الصمت، وعدم الالتفات لتعليقات مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
ظهور صادم لابنة أحمد الفيشاوي
ودائمًا تثير ابنة أحمد الفيشاوي جدلًا، بظهورها على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال ارتدائها بعض الملابس الجريئة، التي تجعلها تقع في مرمى الانتقادات، أو من خلال تصريحاتها، أو بسبب رقصها اللافت، أو بظهورها الأخير وهي حليقة الرأس، وهو الأمر الذي يجعلها دائمًا تتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت لينا فيديو لها مؤخرًا ظهرت فيه وهي ترقص بشكل لافت، وهو ما عرضها للهجوم، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.