الجمعة 22 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

عاد من جديد دون أن يعود.. حوار باسم يوسف مع إعلامي بريطاني بشأن غزة يثير إعجاب المصريين

باسم يوسف
كايرو لايت
باسم يوسف
الأربعاء 18/أكتوبر/2023 - 12:27 م

أثار باسم يوسف ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وحصد على دعم وتقدير كبير بين رواد السوشيال ميديا بعد لقائه الذي وصفوه بـ المرعب مع بيرس مورغان، الذي أدان  وهاجم فيها إسرائيل.

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع باسم


ظهر أمس باسم يوسف مع البريطاني بيرس مورغان، ودار بينهم حوار ساخن تمكن فيه من عرض الاضطهاد الذي تتعرض له فلسطين والشعب الفلسطيني من إسرائيل، وعلى الرغم من ذلك تتمكن في كل مرة من تمثيل دور الضحية وجذب التعاطف العالمي معها.

 

ومنذ أمس ضجت مواقع التواصل الاجتماعي باسم باسم يوسف، ورده المتقن على كافة الأسئلة التي كانت تحمل بعض التعاطف مع إسرائيل، ليتمكن بعدها باسم يوسف من العودة إلى الجمهور المصري والعربي مرة أخرى، ويحصد على دعم كبير منهم.


تعليقات السوشيال ميديا

جاءت أغلب التعليقات داعمة لباسم يوسف، ومشيدة بالأسلوب وطريقته في سرد المعلومات والرد على الأسئلة بشكل متقن، فيما وصف آخرون اللقاء بالمرعب.

قال أحد المعلقين: باسم يوسف بيحاربهم بالبربوجندا بتاعتهم، وحرفيًا ده أحسن وأتقن لقاء شوفته،كان دارسه جامد اوي يعني وكان بيتكلم بسرعة عشان يقول كل اللي عنده والمذيع ميوقفش وحرفيًا كان كسبان اللقاء في اول ثواني.

 

 

وجاء تعليق آخر: مقابلة باسم يوسف مع بيرس مورجان، رد فيها بشكل جذاب وساخر على كل الأكاذيب اللي بيتم نشرها، ومن أكتر من زاوية، عرض رأيه ثم تبنى رواياتهم ورد عليها بأسلوب ساخر وضّح بيه مدى هشاشتها، وفي التعليقات مئات الأجانب من مختلف الدول بيعترفوا إنهم اتضح لهم أشياء مكانوش يعرفوها عن حقيقة الصراع، لدرجة إن شخص كتب إنه عنده 84 سنة وفي حاجات بيعرفها لأول مرة.

وتابع: هنا يظهر تأثير الكلمة في مواجهة الرواية الكاذبة، كل ما كنت قادر تتكلم وترد وتنشر الحقيقة بلغتهم وثقافتهم، كل ما كنت قادر تواجه الأكاذيب، للدرجة اللي بترعبهم وتخليهم يلجأوا للحجب والتضييق عشان صوتهم بس اللي يفضل.


لقاء باسم يوسف مع بيرس غوردن

سخر باسم من بن شابيرو وهو محلل وكاتب أمريكي مدافع عن إسرائيل،  بسبب موقفه العلني من دفاع إسرائيل عن نفسها، وتساءل كيف يمكن للمحتل أن يدافع عن نفسه.

وبدأ باسم في إحصاء عدد الهجمات والخسائر البشرية التي عانت منها فلسطين خلال السنوات الماضية، والتي كانت غير عادلة تمامًا بالنسبة لأعداد الخسائر الإسرائيلية.

 

تابع مواقعنا